السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تحجرت القلوب
وأغلقت في وجهه الأبواب
وأصبح يتخبط على أعتاب الزمان
لماذا لانه سجين قضى خلف القضبان أصعب السويعات
والأيام والشهور والسنين الطوال ؟
أم لان قلوبنا لا تعرف الرحمة
قاسيه كالحجارة أو اشد من الحجارة قسوة
السجين وما أدراك ما السجين
قضية شغلت لب العقل
قضية ابسط خيوطها لكي نحيك عليها آراءنا
( قضية السجين ومعاناته ومعانات أسرته )
أخوتي الكرام
تسبب نظرة المجتمع السلبية للسجين و لأسرته أزمات نفسية و مشاكل
قد تطال السجين و أسرته و تحرمهم من حقوقهم في العيش براحة واطمئنان
فكثير من السجناء يعانون من الرفض المجتمعي أي عدم تقبل المجتمع لهم
و محاولة تفاديهم وتفادي التعامل معهم بدعوى تجنبهم للعار الذي يسببه لهم السجين
و يعاني السجين من محاصرة المجتمع له بنظرات الإحتقار و الإزدراء و يصنفوهم في خانة
من لا تجب مصاحبتهم لأنهم مصدر أذى و الوقوف مع السجين يعتبر أمرا محظورا
قد يسبب الكثير من المتابعات
و يلقى الكثير من السجناء صدمة رفض المسؤولين
طلب توظيفهم و ذلك باعتباره خريج سجن وهذا ما سبب
معاناة نفسية حادة و أزمة اقتصادية لأسرة السجين التي قد تؤدي بهم إلى التشرد والضياع
فمن سيكون معيل أسرة السجين ما دام المجتمع رافضا لفكرة تشغيله ؟
أليس من حق السجين عيش حياة هنيئة بعيدة عن ضغوطات المجتع له ولأسرته ؟
و هل مساعدة السجين على طي صفحات الماضي و على بدء حياة جديدة يعتبر إثما ؟
أسئلة تبحث عن أقلام عاقلة و على دراية بمعاناة السجين
بانتظار مشاركاتكم
تحجرت القلوب
وأغلقت في وجهه الأبواب
وأصبح يتخبط على أعتاب الزمان
لماذا لانه سجين قضى خلف القضبان أصعب السويعات
والأيام والشهور والسنين الطوال ؟
أم لان قلوبنا لا تعرف الرحمة
قاسيه كالحجارة أو اشد من الحجارة قسوة
السجين وما أدراك ما السجين
قضية شغلت لب العقل
قضية ابسط خيوطها لكي نحيك عليها آراءنا
( قضية السجين ومعاناته ومعانات أسرته )
أخوتي الكرام
تسبب نظرة المجتمع السلبية للسجين و لأسرته أزمات نفسية و مشاكل
قد تطال السجين و أسرته و تحرمهم من حقوقهم في العيش براحة واطمئنان
فكثير من السجناء يعانون من الرفض المجتمعي أي عدم تقبل المجتمع لهم
و محاولة تفاديهم وتفادي التعامل معهم بدعوى تجنبهم للعار الذي يسببه لهم السجين
و يعاني السجين من محاصرة المجتمع له بنظرات الإحتقار و الإزدراء و يصنفوهم في خانة
من لا تجب مصاحبتهم لأنهم مصدر أذى و الوقوف مع السجين يعتبر أمرا محظورا
قد يسبب الكثير من المتابعات
و يلقى الكثير من السجناء صدمة رفض المسؤولين
طلب توظيفهم و ذلك باعتباره خريج سجن وهذا ما سبب
معاناة نفسية حادة و أزمة اقتصادية لأسرة السجين التي قد تؤدي بهم إلى التشرد والضياع
فمن سيكون معيل أسرة السجين ما دام المجتمع رافضا لفكرة تشغيله ؟
أليس من حق السجين عيش حياة هنيئة بعيدة عن ضغوطات المجتع له ولأسرته ؟
و هل مساعدة السجين على طي صفحات الماضي و على بدء حياة جديدة يعتبر إثما ؟
أسئلة تبحث عن أقلام عاقلة و على دراية بمعاناة السجين
بانتظار مشاركاتكم