علم الفلك أو علم الهيئة
علم الفلك أو علم الهيئة : هو علم يبحث في حركات النجوم والكواكب الثابتة والمتحركة والمتحيرة أي التي تبدو للعين كأنها تخالف سائر الكواكب في حركتها من الغرب إلى الشرق ، ويستدل بكيفية تلك الحركات على أشكال وأوضاع الأفلاك ، ومعرفة تركيب الأفلاك وكمية الكواكب وأقسام البروج وأبعادها وعظمها وحركاتها وموضوعه الإجرام .
أما التنجيم فهو يختلف عن علم الفلك والهيئة . فالتنجيم أو علم النجوم ، علم يعرف به الاستدلال إلى حوادث عالم الكون والفساد بالتشكيلات الفلكية وهي أوضاع الأفلاك والكواكب بالمقارنة والمقابلة والتثليث والتسديس والتربيع( ) ، والتعرف من خلال ذلك على الحوادث المستقبلية( ) .
أما علم الفلك فيعتمد على رصد الكواكب بحسابات دقيقة لتعيين مواقع بعضها من بعض ومتابعة مساراتها وتحركاتها في السماء ، وهو علم توثقت خطوات نشأته وتطوره إلى الوقت الحاضر . وهو بذلك يختلف عن التنجيم .
فالتنجيم يعتمد على التجارب والحس والحدس والتخمين لمعرفة ما حدث وما سيحدث مستقبلاً . فعلم الفلك الموروث عن الكلدانيين والهنود واليونان لم يبقَ على صفائه قبل ظهور الإسلام بل انحط إلى تنجيم يقصد به معرفة مصير الإنسان وأحوال العالم ومستقبله من خلال دلالات حركة الكواكب والنجوم وتقارنها وتقاطعها .
علم الفلك أو علم الهيئة : هو علم يبحث في حركات النجوم والكواكب الثابتة والمتحركة والمتحيرة أي التي تبدو للعين كأنها تخالف سائر الكواكب في حركتها من الغرب إلى الشرق ، ويستدل بكيفية تلك الحركات على أشكال وأوضاع الأفلاك ، ومعرفة تركيب الأفلاك وكمية الكواكب وأقسام البروج وأبعادها وعظمها وحركاتها وموضوعه الإجرام .
أما التنجيم فهو يختلف عن علم الفلك والهيئة . فالتنجيم أو علم النجوم ، علم يعرف به الاستدلال إلى حوادث عالم الكون والفساد بالتشكيلات الفلكية وهي أوضاع الأفلاك والكواكب بالمقارنة والمقابلة والتثليث والتسديس والتربيع( ) ، والتعرف من خلال ذلك على الحوادث المستقبلية( ) .
أما علم الفلك فيعتمد على رصد الكواكب بحسابات دقيقة لتعيين مواقع بعضها من بعض ومتابعة مساراتها وتحركاتها في السماء ، وهو علم توثقت خطوات نشأته وتطوره إلى الوقت الحاضر . وهو بذلك يختلف عن التنجيم .
فالتنجيم يعتمد على التجارب والحس والحدس والتخمين لمعرفة ما حدث وما سيحدث مستقبلاً . فعلم الفلك الموروث عن الكلدانيين والهنود واليونان لم يبقَ على صفائه قبل ظهور الإسلام بل انحط إلى تنجيم يقصد به معرفة مصير الإنسان وأحوال العالم ومستقبله من خلال دلالات حركة الكواكب والنجوم وتقارنها وتقاطعها .