امرأةٌ كان زوجها يُسَافِر كَثِيرَاً فَكَانَتْ تَخَافُ عَلَيْهِ وَعَلَى أولادها مِنَ الفِتْنَة.
وذات يوم قال لها زوجها: يحدث معي أمر غريب، شي يمنعني عن الحرام من نظر أوْ مكالمة أو غيرها.
ويوم آخر أتاها ابنها الكبير وسألها: أمي، ماذا تدعي لي؟! أنا عِنْدَمَا أَذْهَبُ مع أصحابي عند مدارس البنات قلبي ينقبض، فأرجع. ويعطيني أصحابي أرقام بنات وإذا اتصلتُ أُحِسُّ بضيقٍ لاَ يَزُول إِلا إِذَا قَطَعْتُ الاتصال، وحتى وأنا جالس وحدي عَلَى النت هناك شي يمنعني عن الحرام حتى لو نظرة.
فأخبرتهم أنها بعد كل صلاة تدعو بهذا الدعاء:
« اللهم إني أستودعك ديني وأمانتي وذريتي وزوجي وقلبي وقلب ذريتي وقلب زوجي وسمعهم وأبصارهم وجميع جوارحهم
وذات يوم قال لها زوجها: يحدث معي أمر غريب، شي يمنعني عن الحرام من نظر أوْ مكالمة أو غيرها.
ويوم آخر أتاها ابنها الكبير وسألها: أمي، ماذا تدعي لي؟! أنا عِنْدَمَا أَذْهَبُ مع أصحابي عند مدارس البنات قلبي ينقبض، فأرجع. ويعطيني أصحابي أرقام بنات وإذا اتصلتُ أُحِسُّ بضيقٍ لاَ يَزُول إِلا إِذَا قَطَعْتُ الاتصال، وحتى وأنا جالس وحدي عَلَى النت هناك شي يمنعني عن الحرام حتى لو نظرة.
فأخبرتهم أنها بعد كل صلاة تدعو بهذا الدعاء:
« اللهم إني أستودعك ديني وأمانتي وذريتي وزوجي وقلبي وقلب ذريتي وقلب زوجي وسمعهم وأبصارهم وجميع جوارحهم