وصلت منذ دقائق جثامين شهداء الواجب إلي محافظة أسوان عن طريق مطار دراو الحربي، وقد استلم ذويهم الجثامين لدفنها في مقابر القرى الأربعة.
كما صاحب جثمان شهيد دراو عبد الرازق أحمد إلي مدفنه العديد من رجال القوات المسلحة .
وكان في استقبال الجثامين المئات من أهالي الشهداء من مختلف قري ومراكز المحافظة وسط حالة من الهدوء وتلاوة الآيات القرآنية كما صاحبهم العديد من أهالي أسوان الراغبين في المشاركة في دفن شهداء الشهر الكريم .
وقد استشهد من محافظة أسوان كل من "عبد الرازق أحمد محمد" من مركز دراو، و"محمد عبد الدايم إبراهيم" من مركز إدفو، و"خالد طارق مصطفى" من مركز نصر النوبة، و"أحمد محمد مرعى عبد الرحيم" من مركز كوم أمبو في الهجوم الإرهابي كمين حدودي في محافظة الوادي الجديد.
ووصلت الجثامين علي متن طائرة عسكرية وكان في استقبالهم السكرتير العام بالمحافظة المهندس محمد مصطفي نيابة عن محافظ أسوان الذي يشارك في اجتماع برئاسة الجمهورية بجانب وفد امني من القيادات الأمنية بالمحافظة.
وفي نفس السياق وصل منذ قليل جثمان شهيد الواجب المجند أحمد محمد مرعي إلي مسقط رأسه بقرية سلوا بحري بكوم أمبو وسط.
وتواجد أهالي القرية بجانب أهل الفقيد في مقدمة الجنازة لإيصاله لمثواه الأخير بمدافن العائلة.
ويعد أحمد الولد الأكبر لوالده والذي كان يعمل في المجلس المحلي لقرية سلوا وله آخين الأول حاصل علي دبلوم تجارة والصغير في المرحلة الإعدادية، بجانب شقيقتان متزوجتان.
كما صاحب جثمان شهيد دراو عبد الرازق أحمد إلي مدفنه العديد من رجال القوات المسلحة .
وكان في استقبال الجثامين المئات من أهالي الشهداء من مختلف قري ومراكز المحافظة وسط حالة من الهدوء وتلاوة الآيات القرآنية كما صاحبهم العديد من أهالي أسوان الراغبين في المشاركة في دفن شهداء الشهر الكريم .
وقد استشهد من محافظة أسوان كل من "عبد الرازق أحمد محمد" من مركز دراو، و"محمد عبد الدايم إبراهيم" من مركز إدفو، و"خالد طارق مصطفى" من مركز نصر النوبة، و"أحمد محمد مرعى عبد الرحيم" من مركز كوم أمبو في الهجوم الإرهابي كمين حدودي في محافظة الوادي الجديد.
ووصلت الجثامين علي متن طائرة عسكرية وكان في استقبالهم السكرتير العام بالمحافظة المهندس محمد مصطفي نيابة عن محافظ أسوان الذي يشارك في اجتماع برئاسة الجمهورية بجانب وفد امني من القيادات الأمنية بالمحافظة.
وفي نفس السياق وصل منذ قليل جثمان شهيد الواجب المجند أحمد محمد مرعي إلي مسقط رأسه بقرية سلوا بحري بكوم أمبو وسط.
وتواجد أهالي القرية بجانب أهل الفقيد في مقدمة الجنازة لإيصاله لمثواه الأخير بمدافن العائلة.
ويعد أحمد الولد الأكبر لوالده والذي كان يعمل في المجلس المحلي لقرية سلوا وله آخين الأول حاصل علي دبلوم تجارة والصغير في المرحلة الإعدادية، بجانب شقيقتان متزوجتان.