قال رئيس مركز أبعاد للدراسات والبحوث عبد السلام محمد أن هناك فشل سياسي وأن على حزب الإصلاح الإعتراف به، مطالباً إياه بتحمل كل الإنتقادات التي تأتيه من خصومه قبل محبيه.
وأضاف محمد في منشور على صفحته أن الإصلاح حزب كبير وسقوطه سيكون مدوياً ومخيفاً، وأنه لن يسقط وحيداً بل ستسقط معه اليمن.
وقال بأنه في حالك كان الإصلاح يعتقد أن ما يحصل الآن هو استهداف له فهو واهم، مشيراً إلى أن ما يحدث هو مؤامرة بحجم الجمهورية اليمنية، مشددا بأن على الاصلاح وبقية الكيانات الوطنية تأجيل معاركهم الغثة ضد بعضهم، مضيفاً بأن من يعتقد أنه قوي بدون التحالف مع الآخرين، وانه لوحده يزن كفة اليمن فهو مخطئ ، ومصيره الخروج في معركة وحيدا وسيقضي عليه باسم الوطن من الحلفاء قبل الخصوم.
وجدد قوله بأن على الإصلاح أن يكون جزء من اليمنيين وأن يؤمن أنه ليس كل اليمنيين، وأن يكون مع الدولة وليس بديلا للدولة.
مضيفاً قوله « لتسقط صنعاء بيد جماعات العنف أفضل من أن يفكك الاصلاح تحالفاته السياسية الآن، توسيع التحالفات في السلطة والمعارضة ومع كل الكيانات ليس حماية للإصلاح فحسب، بل حماية لليمن من السقوط في حرب اهلية وصراعات وعنف دامية».
وأكد بأن على الإصلاح أن يحدد استراتيجيته للفترة القادمة، وأن يفعل أدواته الإعلامية والسياسية والدبلوماسية لمصلحة اليمن، بالإضافة إلى أنه يجب عليه أن يعرف أن انتخابات يهزم فيها مستقبلا، أفضل من حرب تؤدي به لمسيطر أو مسيطر عليه.
وأكد بأن الاصلاح يدفع اليوم ثمن وقوفه إلى جانب الثورة السلمية، لكن مالم تكن له مراجعات للأداء وليس للتحالفات الآن فسيكون الثمن فادحا وأكبر من الاصلاح وهو سقوط الدولة اليمنية.
وخاطب الإصلاحيين بالقول «حينما يخاصمك الجميع ويتحالفون ضدك فهو مؤشر السقوط وحينها يكون أدائك تحت الصفر.. أي انك تعمل ضد مصالحك»
وأضاف محمد في منشور على صفحته أن الإصلاح حزب كبير وسقوطه سيكون مدوياً ومخيفاً، وأنه لن يسقط وحيداً بل ستسقط معه اليمن.
وقال بأنه في حالك كان الإصلاح يعتقد أن ما يحصل الآن هو استهداف له فهو واهم، مشيراً إلى أن ما يحدث هو مؤامرة بحجم الجمهورية اليمنية، مشددا بأن على الاصلاح وبقية الكيانات الوطنية تأجيل معاركهم الغثة ضد بعضهم، مضيفاً بأن من يعتقد أنه قوي بدون التحالف مع الآخرين، وانه لوحده يزن كفة اليمن فهو مخطئ ، ومصيره الخروج في معركة وحيدا وسيقضي عليه باسم الوطن من الحلفاء قبل الخصوم.
وجدد قوله بأن على الإصلاح أن يكون جزء من اليمنيين وأن يؤمن أنه ليس كل اليمنيين، وأن يكون مع الدولة وليس بديلا للدولة.
مضيفاً قوله « لتسقط صنعاء بيد جماعات العنف أفضل من أن يفكك الاصلاح تحالفاته السياسية الآن، توسيع التحالفات في السلطة والمعارضة ومع كل الكيانات ليس حماية للإصلاح فحسب، بل حماية لليمن من السقوط في حرب اهلية وصراعات وعنف دامية».
وأكد بأن على الإصلاح أن يحدد استراتيجيته للفترة القادمة، وأن يفعل أدواته الإعلامية والسياسية والدبلوماسية لمصلحة اليمن، بالإضافة إلى أنه يجب عليه أن يعرف أن انتخابات يهزم فيها مستقبلا، أفضل من حرب تؤدي به لمسيطر أو مسيطر عليه.
وأكد بأن الاصلاح يدفع اليوم ثمن وقوفه إلى جانب الثورة السلمية، لكن مالم تكن له مراجعات للأداء وليس للتحالفات الآن فسيكون الثمن فادحا وأكبر من الاصلاح وهو سقوط الدولة اليمنية.
وخاطب الإصلاحيين بالقول «حينما يخاصمك الجميع ويتحالفون ضدك فهو مؤشر السقوط وحينها يكون أدائك تحت الصفر.. أي انك تعمل ضد مصالحك»