طالبت قيادات عسكرية الرئيس عبد ربه منصور هادي بإقالة وزير الدفاع محمد ناصر أحمد على خلفية سقوط عمران بيد جماعة الحوثي المسلحة.
ونقل موقع «الخبر» عن مصادر عسكرية وصفهاب الخاصة قولها إن قيادات عسكرية رفيعة طلبت من رئيس الجمهورية عبد ربه منصور هادي، في اجتماع لها مع الرئيس، إقالة وزير الدفاع عقب استيلاء مسلحي الحوثي على اللواء 310 بعمران، وعقب سيطرتهم على منطقة «ضروان» بمديرية همدان التابعة لمحافظة صنعاء.
وبحسب المصادر فإن الرئيس هادي ضرب بيده على الطاولة التي كانت أمامه وقال بنبرة حادة مخاطباً القادة : «لن أغيره»، فيما لم تورد المصادر تفاصيل أخرى حول الاجتماع.
وكان مصدر مسؤول نفى صحة ما تناقلته بعض المواقع الالكترونية عن ضغوط يواجهها الرئيس عبدربه منصور هادي لإقالة وزير الدفاع، مؤكداً أنه لا نية لرئيس الجمهورية في إقالة ناصر.
وفي وقت سابق قالت صحيفة «القدس العربي»، نقلا عن مصادر وصفتها بالموثوقة، إن الرئيس عبدربه منصور هادي يدرس فكرة إقالة وزير الدفاع محمد ناصر أحمد لامتصاص الغضب الشعبي جراء سقوط معسكر ومحافظة عمران في أيدي المسلحين الحوثيين.
من جانبها تحدثت شبكة «إرم» الاخبارية عن ضغوطات يواجهها هادي قد تدفعه إلى إقالة وزير الدفاع اللواء الركن محمد ناصر أحمد، خلال الأيام القليلة المقبلة، بعد سقوط محافظة عمران المحاذية للعاصمة اليمنية صنعاء في أيدي الحوثيين، واستيلائهم على أسلحة ومعدات معسكر اللواء 310 بالمحافظة.
ورفض أبناء حاشد المعتصمين بشارع الستين بالعاصمة اليمنية صنعاء للمطالبة بإقالة وزير الدفاع، رفضوا الوساطة التي أرسلها الرئيس هادي برئاسة العميد حاشد القوسي ومعه العديد من مشائخ الحدا.
وقال العميد حاشد القوسي إن رئيس الجمهورية على استعداد لإقالة الوزير وتحكيم أبناء عمران وأبناء الشهيد القشيبي مقابل رفع الخيام وفض الاعتصام، وهو الأمر الذي رفضه المعتصمون.
ونقل موقع «الخبر» عن مصادر عسكرية وصفهاب الخاصة قولها إن قيادات عسكرية رفيعة طلبت من رئيس الجمهورية عبد ربه منصور هادي، في اجتماع لها مع الرئيس، إقالة وزير الدفاع عقب استيلاء مسلحي الحوثي على اللواء 310 بعمران، وعقب سيطرتهم على منطقة «ضروان» بمديرية همدان التابعة لمحافظة صنعاء.
وبحسب المصادر فإن الرئيس هادي ضرب بيده على الطاولة التي كانت أمامه وقال بنبرة حادة مخاطباً القادة : «لن أغيره»، فيما لم تورد المصادر تفاصيل أخرى حول الاجتماع.
وكان مصدر مسؤول نفى صحة ما تناقلته بعض المواقع الالكترونية عن ضغوط يواجهها الرئيس عبدربه منصور هادي لإقالة وزير الدفاع، مؤكداً أنه لا نية لرئيس الجمهورية في إقالة ناصر.
وفي وقت سابق قالت صحيفة «القدس العربي»، نقلا عن مصادر وصفتها بالموثوقة، إن الرئيس عبدربه منصور هادي يدرس فكرة إقالة وزير الدفاع محمد ناصر أحمد لامتصاص الغضب الشعبي جراء سقوط معسكر ومحافظة عمران في أيدي المسلحين الحوثيين.
من جانبها تحدثت شبكة «إرم» الاخبارية عن ضغوطات يواجهها هادي قد تدفعه إلى إقالة وزير الدفاع اللواء الركن محمد ناصر أحمد، خلال الأيام القليلة المقبلة، بعد سقوط محافظة عمران المحاذية للعاصمة اليمنية صنعاء في أيدي الحوثيين، واستيلائهم على أسلحة ومعدات معسكر اللواء 310 بالمحافظة.
ورفض أبناء حاشد المعتصمين بشارع الستين بالعاصمة اليمنية صنعاء للمطالبة بإقالة وزير الدفاع، رفضوا الوساطة التي أرسلها الرئيس هادي برئاسة العميد حاشد القوسي ومعه العديد من مشائخ الحدا.
وقال العميد حاشد القوسي إن رئيس الجمهورية على استعداد لإقالة الوزير وتحكيم أبناء عمران وأبناء الشهيد القشيبي مقابل رفع الخيام وفض الاعتصام، وهو الأمر الذي رفضه المعتصمون.