للتنشيط الذهني ولسرعة الحفظ
يغلى النعناع ويوضع عليه بعد تحليته بعسل النحل سبع قطرات من زيت الحبة السوداء، وتشربه دافئاً في أي وقت، وتعود عليه بدلاً من الشاي والقهوة.. وسرعان ما تجد قريحة متفتحة وذهناً متقداً بالذكاء ولسوف تحفظ إن شاء الله كل ما تريد.. وليكن القرآن على رأس ما تحفظ.. لأنه أسمى ما نريد.
مضار حبة البركة :
نعم قرأت أبحاثا علمية عديدة بهذا الشأن، وذكر فيها الباحثين والأطباء المسلمون الثقات والمتخصصون في العلوم الزراعية والغذائية، أن (الحبة السوداء) المذكورة في السنة تختلف تماماعن (حبة البركة) التي شاع تداولها اليوم، فالحبة السوداء متوافرة في شبه الجزيرةالعربية، ولا يستطيع تمييزها إلا كهول العشابين في هذه البلاد، وعلى هذا فسعرها غال جدا، أما (حبة البركة) فلها مضار كثيرة بجانب عظيم نفعها، فهي تدر الطمث واللبن، ولكنها في نفس الوقت قد تسقط الأجنة والمشيمة، خاصة في شهور الحمل الأولى قبل ثبات الجنين، وعلى هذا فهي تنفع اثناء الولادة، وهي تقتل الحيوانات المنوية في حلال 15 دقيقة فقط، بينما عمر الحيونات المنوية حوالي 6 ساعات، وتؤثر في الكلى، وغير ذلك الكثير والكثير من الأعراض الجانبية، لذلك (حبة البركة) تختلف عن (الحبة السوداء) في أن هذه لها أعراض جانبية بينما الأخرى شفاء، وعلى هذا لا يبجب أن نطلق المسميان على نوع واحد، ووجب التفريق بينهما.
لذلك ذكر في كتب الطب القديمة محاذير لها في الاستخدام، ولها منافع أيضا في علاج الأمراض الجنية، فهي تساعد على طرد النفايات السحرية من المعدة، لذلك أنصح معها بتناول العسل أو اللبن، بحيث يعادل القلوي الحامضي فلا يؤثر تركيز حموضتها في المعدة، وهي تسبب سيولة الدم، وهذا يفيد من أراد الفحولة وقوة الباع، وفي نفس الوقت تسبب زيادة نسبة الكوليسترول في الدم، لذلك ينصح الأطباء بعدم استخدامها لمدد طويلة، وأن يمكث المريض عدة أشهر بين الفترة والأخرى من استخدامها
يغلى النعناع ويوضع عليه بعد تحليته بعسل النحل سبع قطرات من زيت الحبة السوداء، وتشربه دافئاً في أي وقت، وتعود عليه بدلاً من الشاي والقهوة.. وسرعان ما تجد قريحة متفتحة وذهناً متقداً بالذكاء ولسوف تحفظ إن شاء الله كل ما تريد.. وليكن القرآن على رأس ما تحفظ.. لأنه أسمى ما نريد.
مضار حبة البركة :
نعم قرأت أبحاثا علمية عديدة بهذا الشأن، وذكر فيها الباحثين والأطباء المسلمون الثقات والمتخصصون في العلوم الزراعية والغذائية، أن (الحبة السوداء) المذكورة في السنة تختلف تماماعن (حبة البركة) التي شاع تداولها اليوم، فالحبة السوداء متوافرة في شبه الجزيرةالعربية، ولا يستطيع تمييزها إلا كهول العشابين في هذه البلاد، وعلى هذا فسعرها غال جدا، أما (حبة البركة) فلها مضار كثيرة بجانب عظيم نفعها، فهي تدر الطمث واللبن، ولكنها في نفس الوقت قد تسقط الأجنة والمشيمة، خاصة في شهور الحمل الأولى قبل ثبات الجنين، وعلى هذا فهي تنفع اثناء الولادة، وهي تقتل الحيوانات المنوية في حلال 15 دقيقة فقط، بينما عمر الحيونات المنوية حوالي 6 ساعات، وتؤثر في الكلى، وغير ذلك الكثير والكثير من الأعراض الجانبية، لذلك (حبة البركة) تختلف عن (الحبة السوداء) في أن هذه لها أعراض جانبية بينما الأخرى شفاء، وعلى هذا لا يبجب أن نطلق المسميان على نوع واحد، ووجب التفريق بينهما.
لذلك ذكر في كتب الطب القديمة محاذير لها في الاستخدام، ولها منافع أيضا في علاج الأمراض الجنية، فهي تساعد على طرد النفايات السحرية من المعدة، لذلك أنصح معها بتناول العسل أو اللبن، بحيث يعادل القلوي الحامضي فلا يؤثر تركيز حموضتها في المعدة، وهي تسبب سيولة الدم، وهذا يفيد من أراد الفحولة وقوة الباع، وفي نفس الوقت تسبب زيادة نسبة الكوليسترول في الدم، لذلك ينصح الأطباء بعدم استخدامها لمدد طويلة، وأن يمكث المريض عدة أشهر بين الفترة والأخرى من استخدامها