السلام عليكم ورحمة الله
إخوتي في الله :
جبل الإنسان على حب المدح والثناء ويستهويه الإطراء حتى لتراه يعانق بذلك عنان السماء
لكن إن حدث ولاقى الإنتقاد وتمحيص العيوب أحس بالغضب والظلم بل إنه ليشعر أن
عمله مستهدف وأن هناك من يعمد على الإنتقاص من قيمة ما قدم
قد يكون هذا الإحساس صحيحا وقد يكون صاحبه مخطئا
فمتى يتقبل الإنسان الإنتقاد وما النوع الذي يستسيغ سماعه ؟
وإلى أي مدى يأخذ الواحد منا بالمثل القائل :
"رحم الله امرؤا أهدى إلي عيوبي"
أكون سعيدة إن تشاركوني فيه برؤاكم الثاقبة
إخوتي في الله :
جبل الإنسان على حب المدح والثناء ويستهويه الإطراء حتى لتراه يعانق بذلك عنان السماء
لكن إن حدث ولاقى الإنتقاد وتمحيص العيوب أحس بالغضب والظلم بل إنه ليشعر أن
عمله مستهدف وأن هناك من يعمد على الإنتقاص من قيمة ما قدم
قد يكون هذا الإحساس صحيحا وقد يكون صاحبه مخطئا
فمتى يتقبل الإنسان الإنتقاد وما النوع الذي يستسيغ سماعه ؟
وإلى أي مدى يأخذ الواحد منا بالمثل القائل :
"رحم الله امرؤا أهدى إلي عيوبي"
أكون سعيدة إن تشاركوني فيه برؤاكم الثاقبة