أسباب ضعف التلاميذ في التعبير الكتابي :
هناك أسباب ترجع إلى التلاميذ أنفسهم ، و أسباب ترجع إلى المدرّس ،وأسباب ترجع إلى المناهج من جهة أخرى.
من بين الأسباب التي ترجع للتلاميذ مايلي :
1- إضطراب التلميذ عندما يوضع في موقع الألقاء .
2- عجز التلاميذ عن الكتابة .
3- ضعف الثروة اللغوية
4- عدم الإستماع الجيد للآخرين.
5- الخجل والخوف من مواجهة الآخرين و التحدث معهم .
6- عدم إدراك التلميذ لأهمية التعبير إذ يعتقد الكثير بأنّه جهد لا طائل منه.
7- النقص في إجابة التلاميذ عن الأسئلة التي توجّه إليهم .
أما الأسباب التي ترجع إلى المعلّم فهي كمايلي :
1- عدم وجود منهج لهذه المادة بمفهومه الشامل وهذا ما أشعر التلميذ والمعلم بهوان هذه المادة.
2- إهمال المعلم لعمليات المحادثة في الصفوف الدنيا وتقييد حرية التلميذ .
3- عدم إختيار الموضوعات المناسبة للتلاميذ فهي موضوعات مكررة في كثير من الأحيان .
4- عدم تقويم المادة تقويم صحيح .
5- نجد كثير من المعلمين يتركون التلاميذ يكتبون في المنزل وهذا خطأ ، لأنّه يعتمد على غيره عند كتابة التعبير غالبا .
6- إتباع طرق غير سليمة عند تصحيح كراسات التلاميذ ، مما يؤدي إلى عدم تصحيح التلاميذ لأخطائهم في الموضوعات القادمة .
7- عدم إتاحة الفرصة للتلاميذ في إختيار و كتابة المواضيع التي يميلون إليها .
8- تهميش دور المطالعة والقراءة و التقليل من أهميتهما ودورهما في مادة التعبير .
أما الأسباب التي ترجع المنهج :
1-المناهج أفرغت و أصبحت مضامينها ميّتة لا روح فيها ، أي أنها غير مستقرة فأصبحنا نستقبل كلّ دخول مدرسي جديد بكلمتي حذف ودمج ...
2- كثرة الأنشطة وإهتمامها بالشكليات
3- إعتماد الترجمة لنصوص شرق أسيوية وأمريكية....
الحلول المقترحة :
1- إهتمام المعلم بهذه المادة والتحضير الجيّد لها يجعل التلميذ ينجذب نحوها .
2- جعل التلاميذ يشاركون في وضع العناصر مما يخفف من تقييد حرية التلميذ في التعبير.
3- جعل المناقشة هي السمة البارزة أثناء الحديث وأن لا نجعل كلّ الحديث للمعلم حتى لا يشعرالتلميذ بالملل.
4- ربط مادة التعبير بالقراءة و بالمطالعة لأنهما ينميّان رصيدهم اللغوي والفكري
5- تشجيع المعلم لتلاميذه كتحفيزهم بنشر مواضيعهم في مجلات مدرسية أو في الإذاعة أو مكافأتهم بالمدح و الإطراء أمام الزملاء.
6- إختيار المعلم لمواضيع وأنشطة تتفق مع ميولات التلاميذ.
7- الإهتمام بتصحيح مادة التعبير وتعويد التلاميذ على أسلوب معين وفعّال في عملية التصحيح
هناك أسباب ترجع إلى التلاميذ أنفسهم ، و أسباب ترجع إلى المدرّس ،وأسباب ترجع إلى المناهج من جهة أخرى.
من بين الأسباب التي ترجع للتلاميذ مايلي :
1- إضطراب التلميذ عندما يوضع في موقع الألقاء .
2- عجز التلاميذ عن الكتابة .
3- ضعف الثروة اللغوية
4- عدم الإستماع الجيد للآخرين.
5- الخجل والخوف من مواجهة الآخرين و التحدث معهم .
6- عدم إدراك التلميذ لأهمية التعبير إذ يعتقد الكثير بأنّه جهد لا طائل منه.
7- النقص في إجابة التلاميذ عن الأسئلة التي توجّه إليهم .
أما الأسباب التي ترجع إلى المعلّم فهي كمايلي :
1- عدم وجود منهج لهذه المادة بمفهومه الشامل وهذا ما أشعر التلميذ والمعلم بهوان هذه المادة.
2- إهمال المعلم لعمليات المحادثة في الصفوف الدنيا وتقييد حرية التلميذ .
3- عدم إختيار الموضوعات المناسبة للتلاميذ فهي موضوعات مكررة في كثير من الأحيان .
4- عدم تقويم المادة تقويم صحيح .
5- نجد كثير من المعلمين يتركون التلاميذ يكتبون في المنزل وهذا خطأ ، لأنّه يعتمد على غيره عند كتابة التعبير غالبا .
6- إتباع طرق غير سليمة عند تصحيح كراسات التلاميذ ، مما يؤدي إلى عدم تصحيح التلاميذ لأخطائهم في الموضوعات القادمة .
7- عدم إتاحة الفرصة للتلاميذ في إختيار و كتابة المواضيع التي يميلون إليها .
8- تهميش دور المطالعة والقراءة و التقليل من أهميتهما ودورهما في مادة التعبير .
أما الأسباب التي ترجع المنهج :
1-المناهج أفرغت و أصبحت مضامينها ميّتة لا روح فيها ، أي أنها غير مستقرة فأصبحنا نستقبل كلّ دخول مدرسي جديد بكلمتي حذف ودمج ...
2- كثرة الأنشطة وإهتمامها بالشكليات
3- إعتماد الترجمة لنصوص شرق أسيوية وأمريكية....
الحلول المقترحة :
1- إهتمام المعلم بهذه المادة والتحضير الجيّد لها يجعل التلميذ ينجذب نحوها .
2- جعل التلاميذ يشاركون في وضع العناصر مما يخفف من تقييد حرية التلميذ في التعبير.
3- جعل المناقشة هي السمة البارزة أثناء الحديث وأن لا نجعل كلّ الحديث للمعلم حتى لا يشعرالتلميذ بالملل.
4- ربط مادة التعبير بالقراءة و بالمطالعة لأنهما ينميّان رصيدهم اللغوي والفكري
5- تشجيع المعلم لتلاميذه كتحفيزهم بنشر مواضيعهم في مجلات مدرسية أو في الإذاعة أو مكافأتهم بالمدح و الإطراء أمام الزملاء.
6- إختيار المعلم لمواضيع وأنشطة تتفق مع ميولات التلاميذ.
7- الإهتمام بتصحيح مادة التعبير وتعويد التلاميذ على أسلوب معين وفعّال في عملية التصحيح