مفاجأة جديدة يخبئها الرمان لمحاربة السرطان لأنه غنى بمضادات الأكسدة، فقد كشفت دراسة بريطانية قام بها باحثون من جامعة الملكة مارجريت في أدنبرة أنّ تناول كوب من عصير الرمان يوميًا يغني عن أدوية التنشيط الجنسي "الفياجرا"، لدوره في زيادة الرغبة الجنسية للزوجين
معًا، وكانت نتائجها" أنّ تناول عصير الرمان يوميًا لمدة أسبوعين ساعد في زيادة مستويات التوستيرون، في حين أنه يساعد على انخفاض ضغط الدم، كما يساهم في ارتفاع المشاعر الإيجابية وتراجع السلبية".
ومن المتوقع أن يجد هذا الاكتشاف ترحيبًا لدى الراغبين في الإثارة الجنسية الطبيعية بعيدًا عن الأدوية الكيمائية.وتحتوى بذور الرمان على سائل قلوى طيار يعرف (البليزين)كما يحتوى قشر الرمان على نسبة كبيرة من التاتين . فللرمان فوائد جمه منها انه حاررطب قابض لطيف للمعده ملين يساعدها فى التخلص من الفضلات.
حيث كشفت دراسة طبية أن الرمان يلعب دورًا مهمًّا في الحفاظ على الصحة؛ فهو يحافظ على الإنسان شابًّا؛ فبالإضافة إلى قدرته على الوقاية من الإصابة بأمراض القلب، والتخفيف من الإجهاد النفسي، وتحسين الصحة الجنسية؛ اكتشف باحثون هذه الفائدة الجديدة له، والتي دفعتهم إلى إطلاق صفة “إكسير” الشباب الطبيعي عليه.
وأفادت إحدى الصحف البريطانية بأن دراسةً كلَّفت أكثر من ثلاثة ملايين دولار؛ أظهرت أن جرعة يومية من الرمان يمكن أن تبطئ عملية شيخوخة الحمض النووي.
أوضحت أن خلاصة عصير الرمان التي تتضمن بعضًا من القشر والحبوب والبذور؛ أعطيت لستين متطوعًا يوميًّا طَوال شهر على هيئة كبسولات، وراقب الباحثون النشاط الكيميائي في أجسام المتطوعين مقارنةَ بآخرين تناولوا كبسولات لا تحتوي على هذه الخلاصة.
حيث اكتشف الباحثون تراجعًا ملحوظًا في مؤشرٍ مرتبطٍ بتضرُّر الخلايا -والذي يمكن أن يتسبب بإحداث خلل في عملٍ الدماغ والعضلات والكبد والكلى وبتأثيرات الشيخوخة في البشرة.
قال الباحثون في إسبانيا، إن هذا التراجع ناجم عن بطء أكسدة الحمض النووي في الخلايا التي تحصل عادةً مع مرور الوقت.
يُشار إلى أن الرمان معروفٌ بفوائده منذ قرون. وتبيَّن أنه يحتوي على فيتامينات “أ” و”ج” و”د” بالإضافة إلى الحديد ومضادات الأكسدة. وقد أجريت دراسة حديثة باليمن، أظهرت أن الرمان يفيد في معالجة كثير من الأمراض، كالبكتريا التي تسبب الإسهال، كما يقوِّي القلب ويدر البول ويذيب حصوات الكلى ويلطف الحرارة المرتفعة لجسم الإنسان ويشفي من عسر الهضم
معًا، وكانت نتائجها" أنّ تناول عصير الرمان يوميًا لمدة أسبوعين ساعد في زيادة مستويات التوستيرون، في حين أنه يساعد على انخفاض ضغط الدم، كما يساهم في ارتفاع المشاعر الإيجابية وتراجع السلبية".
ومن المتوقع أن يجد هذا الاكتشاف ترحيبًا لدى الراغبين في الإثارة الجنسية الطبيعية بعيدًا عن الأدوية الكيمائية.وتحتوى بذور الرمان على سائل قلوى طيار يعرف (البليزين)كما يحتوى قشر الرمان على نسبة كبيرة من التاتين . فللرمان فوائد جمه منها انه حاررطب قابض لطيف للمعده ملين يساعدها فى التخلص من الفضلات.
حيث كشفت دراسة طبية أن الرمان يلعب دورًا مهمًّا في الحفاظ على الصحة؛ فهو يحافظ على الإنسان شابًّا؛ فبالإضافة إلى قدرته على الوقاية من الإصابة بأمراض القلب، والتخفيف من الإجهاد النفسي، وتحسين الصحة الجنسية؛ اكتشف باحثون هذه الفائدة الجديدة له، والتي دفعتهم إلى إطلاق صفة “إكسير” الشباب الطبيعي عليه.
وأفادت إحدى الصحف البريطانية بأن دراسةً كلَّفت أكثر من ثلاثة ملايين دولار؛ أظهرت أن جرعة يومية من الرمان يمكن أن تبطئ عملية شيخوخة الحمض النووي.
أوضحت أن خلاصة عصير الرمان التي تتضمن بعضًا من القشر والحبوب والبذور؛ أعطيت لستين متطوعًا يوميًّا طَوال شهر على هيئة كبسولات، وراقب الباحثون النشاط الكيميائي في أجسام المتطوعين مقارنةَ بآخرين تناولوا كبسولات لا تحتوي على هذه الخلاصة.
حيث اكتشف الباحثون تراجعًا ملحوظًا في مؤشرٍ مرتبطٍ بتضرُّر الخلايا -والذي يمكن أن يتسبب بإحداث خلل في عملٍ الدماغ والعضلات والكبد والكلى وبتأثيرات الشيخوخة في البشرة.
قال الباحثون في إسبانيا، إن هذا التراجع ناجم عن بطء أكسدة الحمض النووي في الخلايا التي تحصل عادةً مع مرور الوقت.
يُشار إلى أن الرمان معروفٌ بفوائده منذ قرون. وتبيَّن أنه يحتوي على فيتامينات “أ” و”ج” و”د” بالإضافة إلى الحديد ومضادات الأكسدة. وقد أجريت دراسة حديثة باليمن، أظهرت أن الرمان يفيد في معالجة كثير من الأمراض، كالبكتريا التي تسبب الإسهال، كما يقوِّي القلب ويدر البول ويذيب حصوات الكلى ويلطف الحرارة المرتفعة لجسم الإنسان ويشفي من عسر الهضم