مُقتَطفات ٌ مِنْ قصيدة
بقلم : علي عبد الله
الأستاذ علي عبد الله شاعِرداعٍ إلى الفضيلة ، وَهبَهُ مُعلَّمُ الأسماءِ كلَّها مَلكَـة قويّةً، فاستَثمَرَها في مُعالجَة قضايا مُجتمعِهِ ، مُوجِّها و مُرشِدا و مُنبِّها ، بلغة ثريّة جميلة ، مُوشّحةٍ بظلال الأسلوب القرآني .
مِنْ قصائِدِه التّي استَقبَلتها جريدة البصائر : " الغضبُ الطاهِر " ننشرُ مِنها هذا المَقطع ؛
مَنْ للفضيلةِ في الوطنْ ؟
مَنْ للشّرَفْ ؟
مَنْ للحَـياءْ ؟
مَنْ لِلعَـفافْ ؟
يَـا مُسلمًا لا تَنخدِعْ
العِـزُّ شأنـُكَ .. لا تهُنْ
رهطُ المَفاسدِ عازمٌ ..
وَ مُصمِّـمٌ ...
يَبـغي انحِنائَكَ .. لا تَلِنْ
الأرضُ أرضُك يا فتَى
و العِرضُ عرضُكَ ... فلتَصُنْ
عِشْ طاهِـرًا ...
دُمْ واقِـفا ...
رَغم الشدائِدِ و المِحَنْ
أجدى حياتِكَ أنْ تعيش مُدافِعا
تَرعى الفضيلة َ و الوطَنْ
**
بقلم : علي عبد الله
الأستاذ علي عبد الله شاعِرداعٍ إلى الفضيلة ، وَهبَهُ مُعلَّمُ الأسماءِ كلَّها مَلكَـة قويّةً، فاستَثمَرَها في مُعالجَة قضايا مُجتمعِهِ ، مُوجِّها و مُرشِدا و مُنبِّها ، بلغة ثريّة جميلة ، مُوشّحةٍ بظلال الأسلوب القرآني .
مِنْ قصائِدِه التّي استَقبَلتها جريدة البصائر : " الغضبُ الطاهِر " ننشرُ مِنها هذا المَقطع ؛
مَنْ للفضيلةِ في الوطنْ ؟
مَنْ للشّرَفْ ؟
مَنْ للحَـياءْ ؟
مَنْ لِلعَـفافْ ؟
يَـا مُسلمًا لا تَنخدِعْ
العِـزُّ شأنـُكَ .. لا تهُنْ
رهطُ المَفاسدِ عازمٌ ..
وَ مُصمِّـمٌ ...
يَبـغي انحِنائَكَ .. لا تَلِنْ
الأرضُ أرضُك يا فتَى
و العِرضُ عرضُكَ ... فلتَصُنْ
عِشْ طاهِـرًا ...
دُمْ واقِـفا ...
رَغم الشدائِدِ و المِحَنْ
أجدى حياتِكَ أنْ تعيش مُدافِعا
تَرعى الفضيلة َ و الوطَنْ
**