دالماشيا منطقة بكرواتيا، وهي شريط أرضي طويل وضيق يمتد على طول 320كم بمحاذاة الشاطئ الشرقي للبحر الأدرياتيكي.
وكانت كرواتيا واحدة من جمهوريات يوغوسلافيا الست. وتحيط بسواحلها مئات من الجزر.
تقع دالماشيا بجبال الألب الدينارية ويصب نهراها الرئيسيان نرتفا وكركا في البحر الأدرياتيكي، وأهم مدنها سبليت وسيبنيك ودبروفنيك وزادار. وأغلب السكان كرواتيون، كما تعيش أقلية إيطالية بالمنطقة. كذلك تعتمد دالماشيا على النشاط السياحي في المقام الأول حيث يتوجه ملايين السياح في كل سنة نحو شواطئ دالماشيا الدافئة والمشمسة لمزاولة مجموعة من الأنشطة، كركوب الزوارق والسباحة والتمتع بالحمامات الشمسية. وينمو الكرز والعنب والزيتون وفواكه أخرى بالوديان قرب الساحل.
كانت دالماشيا جزءاً من مملكة إليريا القديمة، وقد فتحها الرومان في القرن الثالث قبل الميلاد، وبعد ذلك غزاها السلافيون ما بين القرنين السابع والخامس عشر الميلاديين. وبعد هزيمة نابليون سنة 1815م منحت القوات العظمى دالماشيا للنمسا. وفي سنة 1918م بعد نهاية الحرب العالمية الأولى، أصبحت دالماشيا جزءاً من يوغوسلافيا وظلت كذلك حتى تفككت يوغوسلافيا في مطلع التسعينيات من القرن العشرين.
وكانت كرواتيا واحدة من جمهوريات يوغوسلافيا الست. وتحيط بسواحلها مئات من الجزر.
تقع دالماشيا بجبال الألب الدينارية ويصب نهراها الرئيسيان نرتفا وكركا في البحر الأدرياتيكي، وأهم مدنها سبليت وسيبنيك ودبروفنيك وزادار. وأغلب السكان كرواتيون، كما تعيش أقلية إيطالية بالمنطقة. كذلك تعتمد دالماشيا على النشاط السياحي في المقام الأول حيث يتوجه ملايين السياح في كل سنة نحو شواطئ دالماشيا الدافئة والمشمسة لمزاولة مجموعة من الأنشطة، كركوب الزوارق والسباحة والتمتع بالحمامات الشمسية. وينمو الكرز والعنب والزيتون وفواكه أخرى بالوديان قرب الساحل.
كانت دالماشيا جزءاً من مملكة إليريا القديمة، وقد فتحها الرومان في القرن الثالث قبل الميلاد، وبعد ذلك غزاها السلافيون ما بين القرنين السابع والخامس عشر الميلاديين. وبعد هزيمة نابليون سنة 1815م منحت القوات العظمى دالماشيا للنمسا. وفي سنة 1918م بعد نهاية الحرب العالمية الأولى، أصبحت دالماشيا جزءاً من يوغوسلافيا وظلت كذلك حتى تفككت يوغوسلافيا في مطلع التسعينيات من القرن العشرين.