منظمة دولية تكشف خططًا تركية لاحتلال سوريا والعراق
حذرت منظمة "العدل والتنمية لحقوق الإنسان" إحدى المنظمات الدولية من خطط لدى حكومة حزب العدالة والتنمية بقيادة أردوغان لتهجير الأكراد من داخل سوريا وشمال تركيا إلى العراق لمنع قيام دولة قومية للأكراد بشمال تركيا بالتزامن مع اندلاع الأزمات الطائفية بالعراق.
وأكدت المنظمة فى بيان لها أن وكالة المخابرات التركية تقف وراء الهجمات التى يشنها تنظيم الدولة الإسلامية فى الشام والعراق ضد القرى الكردية بسوريا للضغط على الأكراد وتسهيل نزوحهم للعراق وإقليم كوردستان.
وقالت المنظمة فى بيانها إن تركيا تسعى إلى تدريب وتسليح تنظيمات متشددة داخل سوريا لتهجير الأكراد والدروز والمسيحيين للعراق تمهيداً لتدخل عسكرى تركى لاجتياح العراق.
كما كشف زيدان القنائى عضو المكتب الاستشارى للمنظمة ومسئول الاتصال الدولى بالمجلس السياسى للمعارضة المصرية عن وجود خطط تركية عسكرية لاحتلال الأراضى العراقية بعد تصدير التنظيمات المتشددة للعراق وسوريا وتفتيت تلك الدول لتنفيذ المشروع التركى بالشرق الأوسط الرامى للسيطرة على حقول النفط العراقية واحتلال أجزاء من سوريا .
وأشار القنائى إلى أن الاستخبارات الأمريكية المركزية وحلف شمال الأطلسى يقوم بالتنسيق الاستخباراتى والعسكرى مع الجانب التركى لإضعاف العراق و سوريا من جانب وإعادة تقسيم المنطقة بمشاركة تركيا لمواجهة التمدد الروسى فى الشرق الأوسط لذا قام الحلف بإقامة درع للنيتو على أراضى تركيا.
حذرت منظمة "العدل والتنمية لحقوق الإنسان" إحدى المنظمات الدولية من خطط لدى حكومة حزب العدالة والتنمية بقيادة أردوغان لتهجير الأكراد من داخل سوريا وشمال تركيا إلى العراق لمنع قيام دولة قومية للأكراد بشمال تركيا بالتزامن مع اندلاع الأزمات الطائفية بالعراق.
وأكدت المنظمة فى بيان لها أن وكالة المخابرات التركية تقف وراء الهجمات التى يشنها تنظيم الدولة الإسلامية فى الشام والعراق ضد القرى الكردية بسوريا للضغط على الأكراد وتسهيل نزوحهم للعراق وإقليم كوردستان.
وقالت المنظمة فى بيانها إن تركيا تسعى إلى تدريب وتسليح تنظيمات متشددة داخل سوريا لتهجير الأكراد والدروز والمسيحيين للعراق تمهيداً لتدخل عسكرى تركى لاجتياح العراق.
كما كشف زيدان القنائى عضو المكتب الاستشارى للمنظمة ومسئول الاتصال الدولى بالمجلس السياسى للمعارضة المصرية عن وجود خطط تركية عسكرية لاحتلال الأراضى العراقية بعد تصدير التنظيمات المتشددة للعراق وسوريا وتفتيت تلك الدول لتنفيذ المشروع التركى بالشرق الأوسط الرامى للسيطرة على حقول النفط العراقية واحتلال أجزاء من سوريا .
وأشار القنائى إلى أن الاستخبارات الأمريكية المركزية وحلف شمال الأطلسى يقوم بالتنسيق الاستخباراتى والعسكرى مع الجانب التركى لإضعاف العراق و سوريا من جانب وإعادة تقسيم المنطقة بمشاركة تركيا لمواجهة التمدد الروسى فى الشرق الأوسط لذا قام الحلف بإقامة درع للنيتو على أراضى تركيا.