الهالوثان مبنج عام، ينشأ عنه فقدان الوعي وعدم الإحساس في الجسد بأكمله.
والهالوثان سائل شفاف عديم اللّون، وله بخار ذو رائحة طيبة وغير مهيجة، وهو لايشكِّل خطورة كحدوث انفجار أو حريق عند استعماله في وجود معدَّات كهربائية. ويستعيد المرضى الذين يتعاطونه وعيهم بسرعة.
ويُعطَى الهالوثان عادة مع أدوية أُخرى، ويقوم الأطباء عادة بالتخدير بالحقن بثيوبنتون الصوديوم، وهو من البربيتورات. ويتم حقن الهالوثان للمحافظة على التخدير طوال فترة العمليات الجراحية. ويستنشق المرضى عادة بخار الهالوثان مع الأكسجين أو مع مزيج من الأكسجين وأكسيد النتروز. وفي كثيرٍ من الأحيان، يتم إعطاء المريض أدوية تؤدي إلى استرخاء إضافي للعضلات.
تم اكتشاف الهالوثان في إنجلترا عام 1951م، واستخدم لأول مرة في العمليات الجراحية عام 1956م، في الولايات المتحدة. وقد اشتهر شهرة واسعة منذ ذلك الحين. ولقد حل محل الأثير، وهو المقياس الذي كان بموجبه يتم الحكم على المبنجات عن طريق الاستنشاق. والصيغة الكيميائية للهالوثان F3C -CHBrCl.. والاسم التجاري لهذا المخدر هو الفلوثان. أدى اكتشاف الهالوثان إلى البحث عن مبنجات أكثر أمانًا وفعالية من تلك التي تحتوي على الهالوجين. انظر:الهالوجين. ومن بين مئات من هذه المركّبات التي دُرست واكتُشفت لم تثبت جدوى سوى اثنين منها وهما الأنفلوران والآيسوفلوران.
والهالوثان سائل شفاف عديم اللّون، وله بخار ذو رائحة طيبة وغير مهيجة، وهو لايشكِّل خطورة كحدوث انفجار أو حريق عند استعماله في وجود معدَّات كهربائية. ويستعيد المرضى الذين يتعاطونه وعيهم بسرعة.
ويُعطَى الهالوثان عادة مع أدوية أُخرى، ويقوم الأطباء عادة بالتخدير بالحقن بثيوبنتون الصوديوم، وهو من البربيتورات. ويتم حقن الهالوثان للمحافظة على التخدير طوال فترة العمليات الجراحية. ويستنشق المرضى عادة بخار الهالوثان مع الأكسجين أو مع مزيج من الأكسجين وأكسيد النتروز. وفي كثيرٍ من الأحيان، يتم إعطاء المريض أدوية تؤدي إلى استرخاء إضافي للعضلات.
تم اكتشاف الهالوثان في إنجلترا عام 1951م، واستخدم لأول مرة في العمليات الجراحية عام 1956م، في الولايات المتحدة. وقد اشتهر شهرة واسعة منذ ذلك الحين. ولقد حل محل الأثير، وهو المقياس الذي كان بموجبه يتم الحكم على المبنجات عن طريق الاستنشاق. والصيغة الكيميائية للهالوثان F3C -CHBrCl.. والاسم التجاري لهذا المخدر هو الفلوثان. أدى اكتشاف الهالوثان إلى البحث عن مبنجات أكثر أمانًا وفعالية من تلك التي تحتوي على الهالوجين. انظر:الهالوجين. ومن بين مئات من هذه المركّبات التي دُرست واكتُشفت لم تثبت جدوى سوى اثنين منها وهما الأنفلوران والآيسوفلوران.