هاتور إلاهة السماء كما تزعم أساطير المصريين القدماء، وأحيانًا تسمّى آتور، وكانت تمثل غالبًا بامرأة تضع غطاءً على رأسها، في شكل قرص أسطواني للشمس، وهذا الأخير كان يوضع بين قرنين. وكانت هاتور تُرسَم أحيانًا على شكل بقرة بطنها السماء.
اختلف مفهوم المصريين لقرابات أسرتها، من مكان لآخر، عبر مئات السنين. وكان المركز الرئيسي لعبادة هاتور يقع في دندرة. كانت هاتور تمتُّ بصلة قرابة لإله السماء حورس كما تزعم الأساطير المصرية القديمة. وفي أماكن أخرى، كانت إما زوجة الإله رَع إله الشمس وإما ابنته، كما كان يعتقد أن لها ابنًا هو إيهي إله الموسيقى، وقد تم تصنيفها على أنها من العائلة المصرية المالكة.
وغالبًا ما يتم رسم هاتور، في اللوحات الفنية، على صورة بقرة. وتقوم الملكات المصريات بخدمتها في صورة كاهنات يحملن رموز العبادة لها. بما في ذلك جهاز موسيقيّ، كان يُطلق عليه الصلاصل
اختلف مفهوم المصريين لقرابات أسرتها، من مكان لآخر، عبر مئات السنين. وكان المركز الرئيسي لعبادة هاتور يقع في دندرة. كانت هاتور تمتُّ بصلة قرابة لإله السماء حورس كما تزعم الأساطير المصرية القديمة. وفي أماكن أخرى، كانت إما زوجة الإله رَع إله الشمس وإما ابنته، كما كان يعتقد أن لها ابنًا هو إيهي إله الموسيقى، وقد تم تصنيفها على أنها من العائلة المصرية المالكة.
وغالبًا ما يتم رسم هاتور، في اللوحات الفنية، على صورة بقرة. وتقوم الملكات المصريات بخدمتها في صورة كاهنات يحملن رموز العبادة لها. بما في ذلك جهاز موسيقيّ، كان يُطلق عليه الصلاصل