شْتايْن، جيرتْرود (1874-1946م). مؤلفة أمريكية أُدخلت أسلوبًا متميزًا في الكتابة، وأثرت في كثير من الكتاب، من بينهم شرْوُدْ أندرسون وإرنست همنجواي، اللـّذين كانا يحاولان إيجاد طرق جديدة في التعبير عن أنفسهما.
وتميز أسلوبها في الكتابة بتكرار كلمات أساسية. ويتمثل ذلك في قولها ¸الوردة هي الوردة الوردة الوردة·. وتشعر شتاين بأن هذا التكرار يساعد في نقل الأحاسيس التي تعبر عنها الكلمات. وكانت تعتقد أن استخدام علامات الترقيم، والكلمات الصعبة يصرف انتباه القارئ عن تلك الأحاسيس. لذلك كانت تستعمل فواصل قليلة وكلمات سهلة. وكانت في رواياتها تهتم بكشف مشاعر الشخصيات أكثر من اهتمامها برواية القصة.
وُلدت شتاين في ألجيني ـ بولاية بنسلفانيا وتخرجت في كلية رادْكْلف في كمبردج ـ ماساشوسيتس، حيث درست تحت رعاية الفيلسوف وليم جيمس، وكان لتعاليمه أثر واضح في أسلوب الكتابة الذي انتهجته لاحقًا. في عام 1903م، استقرت شتاين في باريس وصارت شقتها مركز تجمُّع لكثير من الكتاب والموسيقيين والرسامين. وكانت من أوائل الذين انتبهوا لأهمية مختلف الحركات التجريبية في الرسم. وشجعت بعض الفنانين كهنري ماتيس وبابلو بيكاسو في أعمالهم. وصارت ناقدة فنية مهتمة بجمع اللوحات.
يُعد كتاب قصة حياة أليس بي توكلاس (1933م) من أشهر كتبها، تناولت فيه قصة حياتها من وُجْهةِ نظر صديقتها وسكرتيرتها أليس بي توكلاس. ومن بين أعمالها الأخرى: الحياة ثلاث مرات (1909م)، وهو مجموعة قصصية، ومحاضرات في أمريكا (1935م)، وهو مجموعة محاضرات في الأدب والرسم والموسيقى. وكتبت كذلك النص لأوبريين من تأليف فيرجيل طومسون، أربعة ملائكة في ثلاثة فصول (1934م)؛ أمنا جميعًا (1947م). نُشر كتاب شْتَاين أوبرات ومسرحيات (1987م).
وتميز أسلوبها في الكتابة بتكرار كلمات أساسية. ويتمثل ذلك في قولها ¸الوردة هي الوردة الوردة الوردة·. وتشعر شتاين بأن هذا التكرار يساعد في نقل الأحاسيس التي تعبر عنها الكلمات. وكانت تعتقد أن استخدام علامات الترقيم، والكلمات الصعبة يصرف انتباه القارئ عن تلك الأحاسيس. لذلك كانت تستعمل فواصل قليلة وكلمات سهلة. وكانت في رواياتها تهتم بكشف مشاعر الشخصيات أكثر من اهتمامها برواية القصة.
وُلدت شتاين في ألجيني ـ بولاية بنسلفانيا وتخرجت في كلية رادْكْلف في كمبردج ـ ماساشوسيتس، حيث درست تحت رعاية الفيلسوف وليم جيمس، وكان لتعاليمه أثر واضح في أسلوب الكتابة الذي انتهجته لاحقًا. في عام 1903م، استقرت شتاين في باريس وصارت شقتها مركز تجمُّع لكثير من الكتاب والموسيقيين والرسامين. وكانت من أوائل الذين انتبهوا لأهمية مختلف الحركات التجريبية في الرسم. وشجعت بعض الفنانين كهنري ماتيس وبابلو بيكاسو في أعمالهم. وصارت ناقدة فنية مهتمة بجمع اللوحات.
يُعد كتاب قصة حياة أليس بي توكلاس (1933م) من أشهر كتبها، تناولت فيه قصة حياتها من وُجْهةِ نظر صديقتها وسكرتيرتها أليس بي توكلاس. ومن بين أعمالها الأخرى: الحياة ثلاث مرات (1909م)، وهو مجموعة قصصية، ومحاضرات في أمريكا (1935م)، وهو مجموعة محاضرات في الأدب والرسم والموسيقى. وكتبت كذلك النص لأوبريين من تأليف فيرجيل طومسون، أربعة ملائكة في ثلاثة فصول (1934م)؛ أمنا جميعًا (1947م). نُشر كتاب شْتَاين أوبرات ومسرحيات (1987م).