صاحب الأرض والضيافة
البرازيل
البرازيل
البرازيل
التصفيات السابقة لكأس العالم
استطاع منتخب البرازيل أن يتخطى الصعوبات وينفض عن نفسه غبار الكبوات التي كدرت صفو مسيرته في التصفيات القارية، حتى وصل إلى جنوب أفريقيا 2010 كأحد المرشحين للفوز بالكأس. إذ أخذت ثقة الفريق بنفسه تزداد شيئاً فشيئاً رغم بدايته المتعثرة، وتوالت انتصاراته المدوية واحداً تلو الآخر، والتي تحقق أبرزها على خصميه اللدودين، الأرجنتين وأوروجواي، على أرضيهما، وهو إنجاز لم يتكرر كثيراً في تاريخ السيليساو العريق، فكانت النتيجة أنه اختتم التصفيات في المركز الأول، كما فعل في تصفيات مونديال 2006. وكان ذلك شيئاً رائعاً أثلج صدور راقصي السامبا، الذين كانوا قد ذاقوا الأمرين في التصفيات المؤهلة لبطولتي الولايات المتحدة 1994 وكوريا الجنوبية واليابان 2002. لكن على أية حال، فإن البرازيل، رغم وقوعها في بعض الأحيان في مواقف بالغة السوء، لم تخفق أبداً في التأهل إلى النهائيات.
المشاركة السابقة بكأس العالم
عندما يعود الفريق الفائز بلقب وصيف بطل العالم إلى الديار خائفاً لا يعرف ما إذا كان جمهوره سيستقبله بهتافات الاستحسان أم بالإعراض والاستهجان، فإن ذلك يعكس مدى طموحات هذا الجمهور ويؤكد أنه لا يرضى إلا بأعظم الإنجازات. ولن نجد مثالاً على هذه الحالة أفضل من مشجعي منتخب البرازيل، الفريق الوحيد الذي شارك في كل نهائيات كأس العالم FIFA منذ نشأتها، وتوج بطلاً خمس مرات (1958 و1962 و1970 و1994 و2002)، وحصل على الميداليات الفضية مرتين (1950 و1998)، واكتفى بالبرونز في مرتين أخريين (1938 و1978).
الحاضر
لن تضطر البرازيل لخوض تصفيات أمريكا الجنوبية المؤهلة لبطولة العالم المقبلة بحكم أنها صاحبة الأرض والضيافة، ولكن ذلك لا يعني أنها ستنعم بالاسترخاء في راحة وهدوء حتى موعد النهائيات. فالقائمون على الإدارة الفنية يدركون جيداً حجم التوقعات والآمال المعقودة عليهم وعلى ما سيفعلونه في 2014، ولهذا أعدوا خطة محكمة لوضع فريقهم الوطني خلال السنوات القادمة في مواجهة أعتى القوى الكروية في العالم، من أمثال الأرجنتين وفرنسا وهولندا، الذين بدأت الخطة بمواجهتهم خلال 2010 و2011. علي أية حال، وفي أول إختبار حقيقي لهم، فشلت البرازيل في تخطي الدور ربع النهائي من كوبا أميركا 2011 والتي أقيمت بالأرجنتين وخرجت علي يد الباراجواي.
النجوم
يعد نيمار، النجم الصاعد في صفوف نادي سانتوس، أحد المهاجمين الذين يعول عليهم البرازيليون وينتظرون منهم الكثير في نهائيات كأس العالم FIFA المقبلة. ويساعده في الهجوم روبينيو، زميله السابق في النادي، وداني ألفيس بانطلاقاته الأمامية الخطيرة. أما جوليو سيزار، فسوف يكون صمام أمان الفريق في حراسة المرمى.
المدرب الحالي : لويس فيليبي سكولاري
أفضل أداء في بطولات FIFA : بطل كأس العالم FIFA خمس مرات، وبطل كأس العالم تحت 20 سنة FIFA أربع مرات، وبطل كأس العالم تحت 17 سنة FIFA ثلاث مرات، وبطل كأس القارات FIFA ثلاث مرات.
نجوم من الماضي : ليونيداس، زيزينيو، ديدي، جارينشا، بيليه، ريفيلينو، زيكو، فالكاو، روماريو، ريفالدو، رونالدو.
البرازيل
البرازيل
البرازيل
التصفيات السابقة لكأس العالم
استطاع منتخب البرازيل أن يتخطى الصعوبات وينفض عن نفسه غبار الكبوات التي كدرت صفو مسيرته في التصفيات القارية، حتى وصل إلى جنوب أفريقيا 2010 كأحد المرشحين للفوز بالكأس. إذ أخذت ثقة الفريق بنفسه تزداد شيئاً فشيئاً رغم بدايته المتعثرة، وتوالت انتصاراته المدوية واحداً تلو الآخر، والتي تحقق أبرزها على خصميه اللدودين، الأرجنتين وأوروجواي، على أرضيهما، وهو إنجاز لم يتكرر كثيراً في تاريخ السيليساو العريق، فكانت النتيجة أنه اختتم التصفيات في المركز الأول، كما فعل في تصفيات مونديال 2006. وكان ذلك شيئاً رائعاً أثلج صدور راقصي السامبا، الذين كانوا قد ذاقوا الأمرين في التصفيات المؤهلة لبطولتي الولايات المتحدة 1994 وكوريا الجنوبية واليابان 2002. لكن على أية حال، فإن البرازيل، رغم وقوعها في بعض الأحيان في مواقف بالغة السوء، لم تخفق أبداً في التأهل إلى النهائيات.
المشاركة السابقة بكأس العالم
عندما يعود الفريق الفائز بلقب وصيف بطل العالم إلى الديار خائفاً لا يعرف ما إذا كان جمهوره سيستقبله بهتافات الاستحسان أم بالإعراض والاستهجان، فإن ذلك يعكس مدى طموحات هذا الجمهور ويؤكد أنه لا يرضى إلا بأعظم الإنجازات. ولن نجد مثالاً على هذه الحالة أفضل من مشجعي منتخب البرازيل، الفريق الوحيد الذي شارك في كل نهائيات كأس العالم FIFA منذ نشأتها، وتوج بطلاً خمس مرات (1958 و1962 و1970 و1994 و2002)، وحصل على الميداليات الفضية مرتين (1950 و1998)، واكتفى بالبرونز في مرتين أخريين (1938 و1978).
الحاضر
لن تضطر البرازيل لخوض تصفيات أمريكا الجنوبية المؤهلة لبطولة العالم المقبلة بحكم أنها صاحبة الأرض والضيافة، ولكن ذلك لا يعني أنها ستنعم بالاسترخاء في راحة وهدوء حتى موعد النهائيات. فالقائمون على الإدارة الفنية يدركون جيداً حجم التوقعات والآمال المعقودة عليهم وعلى ما سيفعلونه في 2014، ولهذا أعدوا خطة محكمة لوضع فريقهم الوطني خلال السنوات القادمة في مواجهة أعتى القوى الكروية في العالم، من أمثال الأرجنتين وفرنسا وهولندا، الذين بدأت الخطة بمواجهتهم خلال 2010 و2011. علي أية حال، وفي أول إختبار حقيقي لهم، فشلت البرازيل في تخطي الدور ربع النهائي من كوبا أميركا 2011 والتي أقيمت بالأرجنتين وخرجت علي يد الباراجواي.
النجوم
يعد نيمار، النجم الصاعد في صفوف نادي سانتوس، أحد المهاجمين الذين يعول عليهم البرازيليون وينتظرون منهم الكثير في نهائيات كأس العالم FIFA المقبلة. ويساعده في الهجوم روبينيو، زميله السابق في النادي، وداني ألفيس بانطلاقاته الأمامية الخطيرة. أما جوليو سيزار، فسوف يكون صمام أمان الفريق في حراسة المرمى.
المدرب الحالي : لويس فيليبي سكولاري
أفضل أداء في بطولات FIFA : بطل كأس العالم FIFA خمس مرات، وبطل كأس العالم تحت 20 سنة FIFA أربع مرات، وبطل كأس العالم تحت 17 سنة FIFA ثلاث مرات، وبطل كأس القارات FIFA ثلاث مرات.
نجوم من الماضي : ليونيداس، زيزينيو، ديدي، جارينشا، بيليه، ريفيلينو، زيكو، فالكاو، روماريو، ريفالدو، رونالدو.