الانتهاء من مخطط خط قطارات "السلام ـ بلبيس"
انتهت وزارة النقل من إعداد المخطط النهائي لخط قطار السكة الحديد الكهربائى (السلام – العبور – الشروق – بدر – العاشر – بلبيس) بالتعاون مع شركة افيك الحكومية الصينية .
وقال الدكتور إبراهيم الدميري وزير النقل والمواصلات في تصريح له اليوم إن هذا الخط سيربط كل المدن الواقعة عليه بدءاً من بلبيس حتي مدينة السلام وسيعبر الخط مدينة السلام في المحطة التبادلية الرئيسية وهى محطة عدلى منصور والتى ستكون أكبر وأحدث محطة تبادلية لوسائط النقل المختلفة فى منطقة الشرق الأوسط والتى ستشتمل على خطوط للمترو والسكك الحديدية والأتوبيسات.
وأكد "الدميري" أن الوزارة وافقت على الحل الفنى الذى قدمته الشركة الصينية والذى يشمل تصميم الخط ومروره بداخل المدن على مسار (السلام – العبور – الشروق – بدر – العاشر – بلبيس ) مضيفاً أن هذا الخط سيخدم الكتل السكنية الواقعة ضمن نطاقه .
وأشار وزير النقل إلى أن الوزارة وافقت على تخصيص خط للركاب ويكون منفصل عن خط البضائع مع توصيل خط البضائع إلى مدينة بلبيس موضحا أنه تم توقيع الاتفاقية بين الجانبين وجارى التفاوض على قيام الشركات الصينية بتنفيذ هذا المشروع الهام خلال عامين وذلك بالتنسيق مع وزارة التعاون الدولى.
انتهت وزارة النقل من إعداد المخطط النهائي لخط قطار السكة الحديد الكهربائى (السلام – العبور – الشروق – بدر – العاشر – بلبيس) بالتعاون مع شركة افيك الحكومية الصينية .
وقال الدكتور إبراهيم الدميري وزير النقل والمواصلات في تصريح له اليوم إن هذا الخط سيربط كل المدن الواقعة عليه بدءاً من بلبيس حتي مدينة السلام وسيعبر الخط مدينة السلام في المحطة التبادلية الرئيسية وهى محطة عدلى منصور والتى ستكون أكبر وأحدث محطة تبادلية لوسائط النقل المختلفة فى منطقة الشرق الأوسط والتى ستشتمل على خطوط للمترو والسكك الحديدية والأتوبيسات.
وأكد "الدميري" أن الوزارة وافقت على الحل الفنى الذى قدمته الشركة الصينية والذى يشمل تصميم الخط ومروره بداخل المدن على مسار (السلام – العبور – الشروق – بدر – العاشر – بلبيس ) مضيفاً أن هذا الخط سيخدم الكتل السكنية الواقعة ضمن نطاقه .
وأشار وزير النقل إلى أن الوزارة وافقت على تخصيص خط للركاب ويكون منفصل عن خط البضائع مع توصيل خط البضائع إلى مدينة بلبيس موضحا أنه تم توقيع الاتفاقية بين الجانبين وجارى التفاوض على قيام الشركات الصينية بتنفيذ هذا المشروع الهام خلال عامين وذلك بالتنسيق مع وزارة التعاون الدولى.