قال بلال محمد بديع، نجل مرشد جماعة الإخوان المسلمين، تعليقا على قرار لجنة حكومية بالتحفظ على أموال أسرته، : "لا نملك سوى 360 جنيها (نحو 50 دولارا).
وفي تصريح لوكالة الأناضول أضاف بلال إنه "ليس لديه أو لدى والدته أي أموال سائلة في البنوك، باستثناء 360 جنيها (50 دولارا) نظير آخر دوام لي بمستشفي ديرمواس العام بالمنيا (وسط)"، حيث يعمل طبيب أشعة.
ووصف قرار التحفظ على أموال الأسرة بـ"المثير للضحك لأنه لا يوجد لديهم أي شيء ليتم التحفظ عليه".
وأوضح أن ممتلكات الأسرة عبارة عن سيارة والدته ومنزل والده ببني سويف (وسط)، وتم حرقهما مؤخرا، مشيرا إلى أن دخل الأسرة حاليا يعتمد على راتبه كطبيب.
وقررت لجنة حصر وإدارة أموال جماعة الإخوان المسلمين، التي شكلتها الحكومة الإنقلابية قبل أشهر، التحفظ على أموال سمية محمد الشناوى، زوجة محمد بديع مرشد الإخوان، ونجله بلال، والتحفظ على كل الأموال السائلة والمنقولة والأسهم والسندات بالبورصة ، وذلك بعد أن تبين "اختلاط ثروتهم بأموال جماعة الإخوان"، وفق بيان للجنة.
وهذه ليست المرة الأولى التي تعلن فيها اللجنة عن التحفظ على أموال قيادات إخوانية، حيث سبق أن أعلنت أكثر من مرة، منذ تشكيلها في سبتمبر/أيلول الماضي، عن التحفظ على عشرات القيادات الإخوانية.
وفي سبتمبر/ أيلول الماضي، أصدرت محكمة القاهرة للأمور المستعجلة حكما بـ"حظر أنشطة تنظيم الإخوان المسلمين في مصر"، وجماعة الإخوان المسلمين المنبثقة عنه، وجمعية الإخوان المسلمين، وأي مؤسسة متفرعة منها أو تابعة لها والتحفظ على جميع أموالها العقارية والسائلة والمنقولة".
ولم تجد حكومة الإنقلاب ممتلكات لجماعة الإخوان المسلمين سوى مدارس إسلامية ودور تحفيظ للقرآن وحضانات للأطفال ودور للأيتام.
وفي تصريح لوكالة الأناضول أضاف بلال إنه "ليس لديه أو لدى والدته أي أموال سائلة في البنوك، باستثناء 360 جنيها (50 دولارا) نظير آخر دوام لي بمستشفي ديرمواس العام بالمنيا (وسط)"، حيث يعمل طبيب أشعة.
ووصف قرار التحفظ على أموال الأسرة بـ"المثير للضحك لأنه لا يوجد لديهم أي شيء ليتم التحفظ عليه".
وأوضح أن ممتلكات الأسرة عبارة عن سيارة والدته ومنزل والده ببني سويف (وسط)، وتم حرقهما مؤخرا، مشيرا إلى أن دخل الأسرة حاليا يعتمد على راتبه كطبيب.
وقررت لجنة حصر وإدارة أموال جماعة الإخوان المسلمين، التي شكلتها الحكومة الإنقلابية قبل أشهر، التحفظ على أموال سمية محمد الشناوى، زوجة محمد بديع مرشد الإخوان، ونجله بلال، والتحفظ على كل الأموال السائلة والمنقولة والأسهم والسندات بالبورصة ، وذلك بعد أن تبين "اختلاط ثروتهم بأموال جماعة الإخوان"، وفق بيان للجنة.
وهذه ليست المرة الأولى التي تعلن فيها اللجنة عن التحفظ على أموال قيادات إخوانية، حيث سبق أن أعلنت أكثر من مرة، منذ تشكيلها في سبتمبر/أيلول الماضي، عن التحفظ على عشرات القيادات الإخوانية.
وفي سبتمبر/ أيلول الماضي، أصدرت محكمة القاهرة للأمور المستعجلة حكما بـ"حظر أنشطة تنظيم الإخوان المسلمين في مصر"، وجماعة الإخوان المسلمين المنبثقة عنه، وجمعية الإخوان المسلمين، وأي مؤسسة متفرعة منها أو تابعة لها والتحفظ على جميع أموالها العقارية والسائلة والمنقولة".
ولم تجد حكومة الإنقلاب ممتلكات لجماعة الإخوان المسلمين سوى مدارس إسلامية ودور تحفيظ للقرآن وحضانات للأطفال ودور للأيتام.