أكد سمير زاهر، رئيس اتحاد الكرة الأسبق، أنه واثق من النجاح في انتخابات اتحاد الكرة المقبلة سواء ترشح أمامه هاني أبو ريدة، عضو المكتب التنفيذي للاتحاد الدولي لكرة القدم «فيفا» أم لا، وقال زاهر في حواره لجريدة المصري اليوم إن أبو ريدة مشغول خارج البلاد وليس لديه وقت لإدارة الجبلاية، وأوضح أن أزمة حصول قطر على تنظيم مونديال 2022 ستلاحق أعضاء المكتب التنفيذي للاتحاد الدولي بمن فيهم أبو ريدة، وأكد زاهر أن مرتضى منصور أقوى من اتحاد الكرة، وطالب بعدم إلغاء الهبوط.
وعن قراره الترشح لانتخابات اتحاد الكرة المقبلة قال: لم تكن لدى رغبة في الترشح بسبب حالتي الصحية، لكن عندما تعافيت، وتابعت الأوضاع في الكرة المصرية، وصراعات المسئولين، قررت الترشح لاستكمال مسيرة البطولات التي تحققت خلال فترتي، بالإضافة إلى الملايين التي دخلت خزينة الجبلاية من خلال عقد الرعاية.
وأضاف: لا أعتقد أن يترشح أبو ريدة أمامي، فعلاقتنا وطيدة وقد دخلنا الجبلاية معا عندما كان اللواء حرب الدهشوري رئيسا وكنت نائبا، وكان هو عضواً، واستكملنا المشوار سويا حتى تحقق إنجاز البطولات الثلاث، لكن أبو ريدة «مشغول» بعضوية الاتحاد العربي لكرة القدم، والأفريقي والدولي،ومن ثم فلن تستفيد منه الكرة المصرية.
وتساءل .. هل الكرة المصرية استفادت من وجود أبو ريدة في أي منصب دولي ؟!، فأنا وحرب الدهشوري كان لنا دور كبير في ما وصل إليه هاني أبو ريدة، لأنه لم يكن يستطيع الترشح لهذه المناصب قبل الحصول على موافقة رسمية من اتحاد الكرة.
ورداً عن موقفه في حالة ترشح أبو ريدة هو الأخر لانتخابات إتحاد الكرة قال: أبو ريدة لا يمكنه مواجهتي، فعلاقتنا لا تسمح بأن نخوض انتخابات كمتنافسين، كما أن هاني بعيد عن شؤون الاتحاد وخارج البلاد بصفة مستمرة، وبعيد عن الجمعية العمومية، بالإضافة إلى الأزمة الأخيرة للاتحاد الدولي لكرة القدم «فيفا» وما أشيع عن تورط أعضاء اللجنة التنفيذية للاتحاد الدولي في الحصول على رشاوى مقابل حصول قطر على تنظيم مونديال 2022، بجانب تصريحات بلاتر التي اعترف فيها بأن الفيفا أخطأ بمنح قطر التنظيم، وأتمنى أن يكون أبوريدة بعيداً عنها.
وحول أزمة قطر وإمكانية ملازمتها لأبو ريدة أجاب: لا أتمنى ذلك.. وإذا تعرض لشيء سأقف إلى جواره، ولكنها لن تلازم هاني أبو ريدة فقط.وإنما كافة أعضاء اللجنة التنفيذية.. لكننا لن نسكت وسنقف إلى جواره، لأن هاني أرقى من ذلك.
وعن رأيه في أداء مجلس إدارة اتحاد الكرة الحالي قال: أنا متعاطف معهم، لأنهم قادوا الجبلاية في أصعب الظروف بسبب الأحداث السياسية التي مرت بها البلاد، لكنني شعرت عندما كنت في حفل زفاف ابنة محمود الشامي أن كل عضو منهم بعيد عن الآخر، وأن هناك حالة من النشاز بين الأعضاء.
وعن أزمة اتحاد الكرة ولجنة الأندية رد قائلاً: الأزمة باختصار تكمن في أن مرتضى منصور أقوى من اتحاد الكرة، وبالتالي فهو يتعامل معهم على هذا الأساس، ولو عادوا للائحة النظام الأساسي سيجدون اختصاصات لجنة الأندية، لكنني أرفض إلغاء الهبوط.
وعن قراره الترشح لانتخابات اتحاد الكرة المقبلة قال: لم تكن لدى رغبة في الترشح بسبب حالتي الصحية، لكن عندما تعافيت، وتابعت الأوضاع في الكرة المصرية، وصراعات المسئولين، قررت الترشح لاستكمال مسيرة البطولات التي تحققت خلال فترتي، بالإضافة إلى الملايين التي دخلت خزينة الجبلاية من خلال عقد الرعاية.
وأضاف: لا أعتقد أن يترشح أبو ريدة أمامي، فعلاقتنا وطيدة وقد دخلنا الجبلاية معا عندما كان اللواء حرب الدهشوري رئيسا وكنت نائبا، وكان هو عضواً، واستكملنا المشوار سويا حتى تحقق إنجاز البطولات الثلاث، لكن أبو ريدة «مشغول» بعضوية الاتحاد العربي لكرة القدم، والأفريقي والدولي،ومن ثم فلن تستفيد منه الكرة المصرية.
وتساءل .. هل الكرة المصرية استفادت من وجود أبو ريدة في أي منصب دولي ؟!، فأنا وحرب الدهشوري كان لنا دور كبير في ما وصل إليه هاني أبو ريدة، لأنه لم يكن يستطيع الترشح لهذه المناصب قبل الحصول على موافقة رسمية من اتحاد الكرة.
ورداً عن موقفه في حالة ترشح أبو ريدة هو الأخر لانتخابات إتحاد الكرة قال: أبو ريدة لا يمكنه مواجهتي، فعلاقتنا لا تسمح بأن نخوض انتخابات كمتنافسين، كما أن هاني بعيد عن شؤون الاتحاد وخارج البلاد بصفة مستمرة، وبعيد عن الجمعية العمومية، بالإضافة إلى الأزمة الأخيرة للاتحاد الدولي لكرة القدم «فيفا» وما أشيع عن تورط أعضاء اللجنة التنفيذية للاتحاد الدولي في الحصول على رشاوى مقابل حصول قطر على تنظيم مونديال 2022، بجانب تصريحات بلاتر التي اعترف فيها بأن الفيفا أخطأ بمنح قطر التنظيم، وأتمنى أن يكون أبوريدة بعيداً عنها.
وحول أزمة قطر وإمكانية ملازمتها لأبو ريدة أجاب: لا أتمنى ذلك.. وإذا تعرض لشيء سأقف إلى جواره، ولكنها لن تلازم هاني أبو ريدة فقط.وإنما كافة أعضاء اللجنة التنفيذية.. لكننا لن نسكت وسنقف إلى جواره، لأن هاني أرقى من ذلك.
وعن رأيه في أداء مجلس إدارة اتحاد الكرة الحالي قال: أنا متعاطف معهم، لأنهم قادوا الجبلاية في أصعب الظروف بسبب الأحداث السياسية التي مرت بها البلاد، لكنني شعرت عندما كنت في حفل زفاف ابنة محمود الشامي أن كل عضو منهم بعيد عن الآخر، وأن هناك حالة من النشاز بين الأعضاء.
وعن أزمة اتحاد الكرة ولجنة الأندية رد قائلاً: الأزمة باختصار تكمن في أن مرتضى منصور أقوى من اتحاد الكرة، وبالتالي فهو يتعامل معهم على هذا الأساس، ولو عادوا للائحة النظام الأساسي سيجدون اختصاصات لجنة الأندية، لكنني أرفض إلغاء الهبوط.