صورة أرشيفية
كشفت دراسة حديثة أجرتها مؤسسة "راندRAND" الأمريكية الرائدة فى مجال الأبحاث، عن ارتفاع عدد الجماعات الراديكالية الإسلامية التى تعمل فى شتى أنحاء العالم، بشكل كبير منذ عام 2010.
وأوضحت صحيفة واشنطن تايمز، أن الدراسة، التى صدرت أمس الأربعاء، شملت آلاف الوثائق المنشورة من المصدر الرئيسى، بما فى ذلك التصريحات العامة والمذكرات الداخلية التى كتبها كبار أعضاء تنظيم القاعدة وغيرهم من الجماعات الإرهابية".
وخلصت "راند كورب" إلى احتمال زيادة قدرها 60% فى أعداد الجماعات الإسلامية الراديكالية على مدى السنوات الأربع الماضية، وزيادة بنسبة 300% فى عدد الهجمات التى أرتكبها تنظيم القاعدة والجماعات التابعة له.
ووفقا للدراسة فإن الجماعات الراديكالية الإسلامية شنت ما يقرب من 950 هجوم فى أنحاء العالم عام 2013. وعلق سيث جونز، مؤلف الدراسة بالقول: "بناء على هذه التهديدات، لا يمكن للولايات المتحدة أن تنسحب أو تبقى بعيدا عن المناطق الرئيسية فى شمال أفريقيا والشرق الأوسط وجنوب آسيا".
ومع ذلك يرى منتقدو الدراسة أن العديد من الهجمات التى شملتها الدراسة ذات تركيز إقليمى. ورد جونز بالقول "إن الأيديولوجية المشتركة بين هذه الجماعات الراديكالية لا تزال قائمة ونشطة مما يمثل تهديدا كبيرا للولايات المتحدة.
وأوضحت صحيفة واشنطن تايمز، أن الدراسة، التى صدرت أمس الأربعاء، شملت آلاف الوثائق المنشورة من المصدر الرئيسى، بما فى ذلك التصريحات العامة والمذكرات الداخلية التى كتبها كبار أعضاء تنظيم القاعدة وغيرهم من الجماعات الإرهابية".
وخلصت "راند كورب" إلى احتمال زيادة قدرها 60% فى أعداد الجماعات الإسلامية الراديكالية على مدى السنوات الأربع الماضية، وزيادة بنسبة 300% فى عدد الهجمات التى أرتكبها تنظيم القاعدة والجماعات التابعة له.
ووفقا للدراسة فإن الجماعات الراديكالية الإسلامية شنت ما يقرب من 950 هجوم فى أنحاء العالم عام 2013. وعلق سيث جونز، مؤلف الدراسة بالقول: "بناء على هذه التهديدات، لا يمكن للولايات المتحدة أن تنسحب أو تبقى بعيدا عن المناطق الرئيسية فى شمال أفريقيا والشرق الأوسط وجنوب آسيا".
ومع ذلك يرى منتقدو الدراسة أن العديد من الهجمات التى شملتها الدراسة ذات تركيز إقليمى. ورد جونز بالقول "إن الأيديولوجية المشتركة بين هذه الجماعات الراديكالية لا تزال قائمة ونشطة مما يمثل تهديدا كبيرا للولايات المتحدة.