مرضية أفخم
وصفت المتحدثة باسم الخارجية الإيرانية مرضية أفخم ، اليوم الأربعاء ، زيارة أمير الكويت الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح التى بدأها الأحد الماضى ، وتعد الأولى له منذ توليه مقاليد الحكم فى الكويت مطلع العام 2006 ، بـ "الناجحة".
وأشارت أفخم - فى تصريحات أوردتها وكالة أنباء (ارنا) الإيرانية - إلى أن أمير الكويت زار إيران لإجراء مشاورات رفيعة المستوى للعمل على توسيع العلاقات الثنائية على المستويين الإقليمى والدولى ، ويأتى ذلك فى إطار السياسة الخارجية للحكومة التى تأمل فى توسيع العلاقات الثنائية مع الدول المجاورة بحذر والعمل على زيادة التعاون والثقة المتبادلة.
وأضافت أفخم " نعتقد بأن المشاورات الخاصة بتعزير العلاقات الثنائية ، والأمن فى منطقة الخليج والقضايا الإقليمية متضمنة الشئون الخاصة بسوريا والعراق ، والتركيز على الحاجة إلى الوحدة والتقارب لمواجهة خطر الجماعات التكفيرية والعرقية ، من شأنها بناء أرضية مناسبة لتعاون الأطراف المعنية بهدف تحقيق أمن الخليج".
وسلطت أفخم الضوء على أهمية الأمن والتعاون الجماعى فى المنطقة ، مشددة على ضرورة التزام الأطراف المعنية كافة بالوحدة للوصول إلى هذا الهدف.
وأشارت أفخم - فى تصريحات أوردتها وكالة أنباء (ارنا) الإيرانية - إلى أن أمير الكويت زار إيران لإجراء مشاورات رفيعة المستوى للعمل على توسيع العلاقات الثنائية على المستويين الإقليمى والدولى ، ويأتى ذلك فى إطار السياسة الخارجية للحكومة التى تأمل فى توسيع العلاقات الثنائية مع الدول المجاورة بحذر والعمل على زيادة التعاون والثقة المتبادلة.
وأضافت أفخم " نعتقد بأن المشاورات الخاصة بتعزير العلاقات الثنائية ، والأمن فى منطقة الخليج والقضايا الإقليمية متضمنة الشئون الخاصة بسوريا والعراق ، والتركيز على الحاجة إلى الوحدة والتقارب لمواجهة خطر الجماعات التكفيرية والعرقية ، من شأنها بناء أرضية مناسبة لتعاون الأطراف المعنية بهدف تحقيق أمن الخليج".
وسلطت أفخم الضوء على أهمية الأمن والتعاون الجماعى فى المنطقة ، مشددة على ضرورة التزام الأطراف المعنية كافة بالوحدة للوصول إلى هذا الهدف.