شخص يفكر
كيف تقى نفسك من نفسك؟.. سؤال يتبادر إلى أذهاننا جميعا، فالجميع يعيش فى حالات مراجعة ذاتية، ومراجعة الذات تعتمد على التخلص من الأخطاء القديمة والقرار بعدم العودة إليها مطلقا من جديد، وهو ما لا يقدر عليه الكثيرون.
من ناحيته أوضح الدكتور مصطفى محمود أخصائى النفسية والعصبية أن الإنسان ضعيف فى كثر من الأحيان،خاصة من يعانى ضعفا فى بناؤه النفسى والذاتى، وهو سبب حقيقى وراء تراجعه فى كل قراراته الإصلاحية التى يتخذها للتطوير من شخصيته.
ونجد الكثيرين يعانون من أزمة فى الثبات على الصواب، وعدم العودة مرة أخرى إلى الأخطاء التى تعودوا القيام بها، فلا يقدر الكثيرين على الصمود أما رياح التغيير ومتطلبات تطوير الشخصية.
ويستطيع الشخص الصمود والاستمرار فى مرحلة الإصلاح الذاتى التى يقوم بها بتطبيقه بعض الخطوات والنصائح الهامة التى تقيه العودة لأخطائه السابقة، فأولا لى الشخص التفكير فى عدم جدوى الخطأ وعدم استفادته منه، وأن نشوته ولذته هى مؤقتة فقط،ولا تستمر كثيرا، كما أن العودة للخطأ تفقد الشخص ثقته فى إرادته، وتذبذب شخصيته، فضلا عن أن الشخص عليه التحدث مع ذاته إذا شعر برغبته فى العودة لما كان عليه فى السابق، ومواجهتها وإيقافها بشكل صارم ودون رحمة عن هذا الخطأ الكبير، وعليه أن يتذكر ويفكر فقط فى النتائج السلبية التى تعرض لها فى السابق نتيجة هذه الأفعال الخاطئة سوف يشعر بنفور شديد من العودة لها.
من ناحيته أوضح الدكتور مصطفى محمود أخصائى النفسية والعصبية أن الإنسان ضعيف فى كثر من الأحيان،خاصة من يعانى ضعفا فى بناؤه النفسى والذاتى، وهو سبب حقيقى وراء تراجعه فى كل قراراته الإصلاحية التى يتخذها للتطوير من شخصيته.
ونجد الكثيرين يعانون من أزمة فى الثبات على الصواب، وعدم العودة مرة أخرى إلى الأخطاء التى تعودوا القيام بها، فلا يقدر الكثيرين على الصمود أما رياح التغيير ومتطلبات تطوير الشخصية.
ويستطيع الشخص الصمود والاستمرار فى مرحلة الإصلاح الذاتى التى يقوم بها بتطبيقه بعض الخطوات والنصائح الهامة التى تقيه العودة لأخطائه السابقة، فأولا لى الشخص التفكير فى عدم جدوى الخطأ وعدم استفادته منه، وأن نشوته ولذته هى مؤقتة فقط،ولا تستمر كثيرا، كما أن العودة للخطأ تفقد الشخص ثقته فى إرادته، وتذبذب شخصيته، فضلا عن أن الشخص عليه التحدث مع ذاته إذا شعر برغبته فى العودة لما كان عليه فى السابق، ومواجهتها وإيقافها بشكل صارم ودون رحمة عن هذا الخطأ الكبير، وعليه أن يتذكر ويفكر فقط فى النتائج السلبية التى تعرض لها فى السابق نتيجة هذه الأفعال الخاطئة سوف يشعر بنفور شديد من العودة لها.