خَـارِجَـــــــةُ بْـــنُ زَيْـــــــدٍ الأَنْـصَـــــــارِيُّ
هُـــــوَ: خَارِجَةُ بْنُ زَيْدِ بْنِ ثَابِتِ بْنِ الضَّحَّاكِ بْنِ زَيْدِ بْنِ لَوْذَانَ بْنِ عَمْرِو بْنِ عَبْدِ بْنِ عَوْفِ بْنِ مَالِكِ بْنِ النَّجَّارِ أَبُو زَيْدٍ الأَنْصَارِيُّ، النَّجَّارِيُّ، المَدَنِيُّ. الإِمَامُ ابْنُ الإِمَامِ، وَأَحَدُ الفُقَهَاءِ السَّبْعَةِ الأَعْلاَمِ، الَّذِيْنَ يُسْأَلُوْنَ بِالمَدِيْنَةِ، وَيُنْتَهَى إِلَى قَوْلِهِمْ، وكَانَ مِن عُقَلاَءِ التَّابِعِينَ وعُبَّادِهِم.
مَـوْلِــدُهُ: وُلِدَ خَارِجَة فِي سَنَة تِسْعٍ وعِشْرِين (29 هــ).
أَوْلاَدُهُ: مُحَمَّد وزَيْد وعَمْرو وعَبْدُ اللَّهِوسُلَيْمَانَ وحَبِيبَةَ وحُمَيْدَةَ وأُمَّ يَحْيَى.
وَفَـاتُـــــهُ: قَالَ خَارِجَةُ: رأيتُ فِي المَنَام كَأنّي بَنَيْتُ سَبعِينَ دَرَجَةِ، وَهَذِهِ السَّنَةُ لِي سَبعِينَ سَنَة قَد أَكْمَلتُهَا. فَمَاتَ فِيهَا، وَهِيَ سَنَةَ تِسْعٍ وتِسْعِينَ (99 هـ)، وقَالَ عُمَرُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ يَوْمَهَا: ثُلْمَةٌ، وَاللَّهِ، فِي الإِسْلام. رَحِمَهُ اللهُ تَعَالَى
هُـــــوَ: خَارِجَةُ بْنُ زَيْدِ بْنِ ثَابِتِ بْنِ الضَّحَّاكِ بْنِ زَيْدِ بْنِ لَوْذَانَ بْنِ عَمْرِو بْنِ عَبْدِ بْنِ عَوْفِ بْنِ مَالِكِ بْنِ النَّجَّارِ أَبُو زَيْدٍ الأَنْصَارِيُّ، النَّجَّارِيُّ، المَدَنِيُّ. الإِمَامُ ابْنُ الإِمَامِ، وَأَحَدُ الفُقَهَاءِ السَّبْعَةِ الأَعْلاَمِ، الَّذِيْنَ يُسْأَلُوْنَ بِالمَدِيْنَةِ، وَيُنْتَهَى إِلَى قَوْلِهِمْ، وكَانَ مِن عُقَلاَءِ التَّابِعِينَ وعُبَّادِهِم.
مَـوْلِــدُهُ: وُلِدَ خَارِجَة فِي سَنَة تِسْعٍ وعِشْرِين (29 هــ).
أَوْلاَدُهُ: مُحَمَّد وزَيْد وعَمْرو وعَبْدُ اللَّهِوسُلَيْمَانَ وحَبِيبَةَ وحُمَيْدَةَ وأُمَّ يَحْيَى.
وَفَـاتُـــــهُ: قَالَ خَارِجَةُ: رأيتُ فِي المَنَام كَأنّي بَنَيْتُ سَبعِينَ دَرَجَةِ، وَهَذِهِ السَّنَةُ لِي سَبعِينَ سَنَة قَد أَكْمَلتُهَا. فَمَاتَ فِيهَا، وَهِيَ سَنَةَ تِسْعٍ وتِسْعِينَ (99 هـ)، وقَالَ عُمَرُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ يَوْمَهَا: ثُلْمَةٌ، وَاللَّهِ، فِي الإِسْلام. رَحِمَهُ اللهُ تَعَالَى