ابْـــنُ قُــتَـيْـبَـــــــة الـــدِّيْـنَـــــــوَرِيّ
هُــــــوَ:
عَبْدُ اللهِ بْنُ مُسْلِم بْنِ قُتَيْبَةَ أَبُو مُحَمَّدٍ الدِّيْنَوَرِيُّ، الإِمَامُ العَلاَّمَةُ، القَاضِيُّ الجِهْبِذ، صَاحِبُ الفُنُوْنِ الجَمَّة، والتَّصَانِيف المُهِمَّة.
مَـولِـــــدُهُ:
وُلِدَ ابْنُ قُتَيْبَة بِبَغْدَاد سَنَة ثَلَاثَ عَشْرَةَ ومِائَتَيْن (213 هــ). وَكَانَ ثِقَةً دِيِّناً فَاضِلاً رَأْساً فِي عِلْمِ اللِّسَانِ العَرَبِي وَالأَخْبَارِ وَأَيَّامِ النَّاس.
مِن تَصَانِيْفِـهِ: (غَرِيْبُ القُرْآن) و (إِعْرَاب القُرْآن) و (غَرِيْب الحَدِيْث)، وكِتَابُ (المعَارِف)، و (أَدَب الكَاتِب)، و (عُيُوْن الأَخْبَار)، و (طَبَقَات الشُّعَرَاء)، و (أَعْلاَم النُّبُوَّة)، و (الرُّؤيَا)، وكِتَابُ (معَانِي الشِّعْر)، و (جَامِع النَّحْو)، و (الصِّيَام)، و (أَدَب القَاضِي)، و (القِرَاءات) و (مَنَاقِب الخُلَفَاء الرَّاشِدِين) و (مُنْتَخَب اللُّغَة وتَوَارِيخ العَرَب).
وَفَـاتُـــــهُ:
مَاتَ ابْنُ قُتَيْبَةَ فِي شَهْرِ رَجَب سَنَةَ سِتٍّ وَسَبْعِيْنَ وَمائَتَيْن (276 هــ)، ولَهُ ثَلاَثٌ وسِتُّونَ سَنَة (63).
هُــــــوَ:
عَبْدُ اللهِ بْنُ مُسْلِم بْنِ قُتَيْبَةَ أَبُو مُحَمَّدٍ الدِّيْنَوَرِيُّ، الإِمَامُ العَلاَّمَةُ، القَاضِيُّ الجِهْبِذ، صَاحِبُ الفُنُوْنِ الجَمَّة، والتَّصَانِيف المُهِمَّة.
مَـولِـــــدُهُ:
وُلِدَ ابْنُ قُتَيْبَة بِبَغْدَاد سَنَة ثَلَاثَ عَشْرَةَ ومِائَتَيْن (213 هــ). وَكَانَ ثِقَةً دِيِّناً فَاضِلاً رَأْساً فِي عِلْمِ اللِّسَانِ العَرَبِي وَالأَخْبَارِ وَأَيَّامِ النَّاس.
مِن تَصَانِيْفِـهِ: (غَرِيْبُ القُرْآن) و (إِعْرَاب القُرْآن) و (غَرِيْب الحَدِيْث)، وكِتَابُ (المعَارِف)، و (أَدَب الكَاتِب)، و (عُيُوْن الأَخْبَار)، و (طَبَقَات الشُّعَرَاء)، و (أَعْلاَم النُّبُوَّة)، و (الرُّؤيَا)، وكِتَابُ (معَانِي الشِّعْر)، و (جَامِع النَّحْو)، و (الصِّيَام)، و (أَدَب القَاضِي)، و (القِرَاءات) و (مَنَاقِب الخُلَفَاء الرَّاشِدِين) و (مُنْتَخَب اللُّغَة وتَوَارِيخ العَرَب).
وَفَـاتُـــــهُ:
مَاتَ ابْنُ قُتَيْبَةَ فِي شَهْرِ رَجَب سَنَةَ سِتٍّ وَسَبْعِيْنَ وَمائَتَيْن (276 هــ)، ولَهُ ثَلاَثٌ وسِتُّونَ سَنَة (63).