احتفل نادي يوفنتوس بالذكرى السنوية الثالثة لتولي المدرب أنتونيو كونتي مقاليد الأمور الفنية داخل النادي، وهي الخطوة التي كانت لها الدور الأبرز في إعادة النادي مرة أخرى لمنصات التتويج بعد عدة سنوات من الغياب، حيث نجح في الفوز ببطولة الدوري 3 أعوام متتالية.
وتولى كونتي المسؤولية بشكل رسمي في 31 مايو عام 2011 بدلاً من المدرب لويجي ديل نيري والذي فشل في إعادة يوفنتوس لموقعه الطبيعي كبطل لإيطاليا، واحتفظ الفريق معه بالمركز السابع حتى جاء عصر كونتي ليعيد يوفنتوس كزعيم للكرة الإيطالية.
وعلى صعيد آخر تواجد المدرب كونتي في متحف النادي لوضع كأس بطولة الدوري الأخيرة التي حصل عليها النادي هذا الشهر بشكل رسمي، وقال لصحيفة توتو سبورت من المتحف: "لم يكن يتوقع أحد ما نحن عليه الآن ولكنها نتاج 3 سنوات من الجهد والعمل."
وأضاف كونتي: "لم يكن الرقم القياسي الذي حققناه في مخيلتي ولا مخيلة اللاعبين، ولكن الوصول لهذا الرصيد مع خط النهاية متخطياً ما حققه برشلونة وريال مدريد بالتأكيد لأمر مدهش وإنجاز يحسب لهذا الجيل الرائع من اللاعبين."
وتولى كونتي المسؤولية بشكل رسمي في 31 مايو عام 2011 بدلاً من المدرب لويجي ديل نيري والذي فشل في إعادة يوفنتوس لموقعه الطبيعي كبطل لإيطاليا، واحتفظ الفريق معه بالمركز السابع حتى جاء عصر كونتي ليعيد يوفنتوس كزعيم للكرة الإيطالية.
وعلى صعيد آخر تواجد المدرب كونتي في متحف النادي لوضع كأس بطولة الدوري الأخيرة التي حصل عليها النادي هذا الشهر بشكل رسمي، وقال لصحيفة توتو سبورت من المتحف: "لم يكن يتوقع أحد ما نحن عليه الآن ولكنها نتاج 3 سنوات من الجهد والعمل."
وأضاف كونتي: "لم يكن الرقم القياسي الذي حققناه في مخيلتي ولا مخيلة اللاعبين، ولكن الوصول لهذا الرصيد مع خط النهاية متخطياً ما حققه برشلونة وريال مدريد بالتأكيد لأمر مدهش وإنجاز يحسب لهذا الجيل الرائع من اللاعبين."