وقوع الطلاق ...والسبب تافه
بسم الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمته الله وبركاته
موضوع مهم جدا ...اود من طرحه ان ارى رائكم فيه
وربما يكون بختلف الراي وجود حلول له
منذ القديم كنا نسمع الحكايات التي تروي وصايا
الامهات للبنات الاتي تكون مقبلات على الزواج
وتنصح بنتها بان تكون الزوجة المخلصة
الزوجة التي تقدر تلك العلاقة ...ولا تردد كلمة هي
اسمها ابغض الحلال
على توافه الامور واسهلها
تقدر حالة زوجها في عسره ولا تدفعه الى مالا يضيق من ديون واقساط
واذا لم يرضخ لما تريد تهدد بتركة وايضا خيرها الطلاق
لماذا وصلنا الى مستويات عالية وخطيرة في المطلقات الاتي لم يمكثن عند ازواجهن الى شهر العسل وترجع الى اهلها وهي تحمل ندب حضها العاثر وهو بانه لم يوفر شرطها في عقد الزواج بانه لم يحضر الخادمة والسائق
الى هذا الحد وصلنا في الاستهانة بهذا العقد الذي هو موثوق وعصمة محرمة لايجوز التهاون بها مهما كانت الاسباب
الطلاق لا يكون الى في امور كبيرة تفاقمت واصبحت لا يوجد معها حل
فهنا يكون الطلاق لعدم وجود السائق او خادمة او امرا يمكن حله ببساطة
لماذا وصلت بناتنا الى هذا الحد من النظرة الى تلك العلاقة بتهميشها وكأنها رحلة
اذا وجدت عقبات بها رجعت منها
لماذا لا يوجد لتلك الثقافة البسيطة من تلك الام التي تحرص على اسداء النصح لابنتها ليلة زفافها ولا نجد ذلك في ظل ما نرى من تقدم وتحضر وانفتاح في هذا العصر
اريد ارئكم ...في هذه النظرة لتلك العلاقة التي هي اساس مجتمع صالح
كيف تكون لها نظرتها القيمة في ظل ما نرى ونسمع عن انها علاقة اصبحت منظرها هو التفاخر والتباهي ومن بعدها يأتي عدم التوافق والطلاق
بسم الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمته الله وبركاته
موضوع مهم جدا ...اود من طرحه ان ارى رائكم فيه
وربما يكون بختلف الراي وجود حلول له
منذ القديم كنا نسمع الحكايات التي تروي وصايا
الامهات للبنات الاتي تكون مقبلات على الزواج
وتنصح بنتها بان تكون الزوجة المخلصة
الزوجة التي تقدر تلك العلاقة ...ولا تردد كلمة هي
اسمها ابغض الحلال
على توافه الامور واسهلها
تقدر حالة زوجها في عسره ولا تدفعه الى مالا يضيق من ديون واقساط
واذا لم يرضخ لما تريد تهدد بتركة وايضا خيرها الطلاق
لماذا وصلنا الى مستويات عالية وخطيرة في المطلقات الاتي لم يمكثن عند ازواجهن الى شهر العسل وترجع الى اهلها وهي تحمل ندب حضها العاثر وهو بانه لم يوفر شرطها في عقد الزواج بانه لم يحضر الخادمة والسائق
الى هذا الحد وصلنا في الاستهانة بهذا العقد الذي هو موثوق وعصمة محرمة لايجوز التهاون بها مهما كانت الاسباب
الطلاق لا يكون الى في امور كبيرة تفاقمت واصبحت لا يوجد معها حل
فهنا يكون الطلاق لعدم وجود السائق او خادمة او امرا يمكن حله ببساطة
لماذا وصلت بناتنا الى هذا الحد من النظرة الى تلك العلاقة بتهميشها وكأنها رحلة
اذا وجدت عقبات بها رجعت منها
لماذا لا يوجد لتلك الثقافة البسيطة من تلك الام التي تحرص على اسداء النصح لابنتها ليلة زفافها ولا نجد ذلك في ظل ما نرى من تقدم وتحضر وانفتاح في هذا العصر
اريد ارئكم ...في هذه النظرة لتلك العلاقة التي هي اساس مجتمع صالح
كيف تكون لها نظرتها القيمة في ظل ما نرى ونسمع عن انها علاقة اصبحت منظرها هو التفاخر والتباهي ومن بعدها يأتي عدم التوافق والطلاق