يقولون ذاك الواحد والواحد الله في سماه العالي..كل إبليس مخزيه الله, والى ذاك الرجال اللي مبسوط مع زوجته ورازقه الله منها صبيان وبنات.وكان هالرجال يطلع أغلب يومه يشتغل ويتعب وزوجته مكفيته تربية وتأديب وتعليم الأولاد..فكانت حياتهم هادئة وسعيدة..إلى أن أصيبت الأم بمرض عرفت أن نهايتها قريبه..
حمدت ربها وشكرته على قضاءه وقدره وكان بين عيونها عّيلها وبنياتها وأن زوجها بيتزوج بعد موتها فطلبت أن تكتب وصيتها وقالت فيها أقطعوا يدي ولا تضربون عييلي إلا بها..
ماتت الأم وفعلاً قطعوا يديتها ولف عليها الأب اللفايف والخرق علشان ما تبين أنها يد الأم.. تزوج الأب ونسى زوجته الأولى وأم عياله وصارت زوجته تشكي عياله وهو يضربهم ليرضيها ولكنه كان ينفذ وصيت أمهم فيضربهم بيدها.. لكن الزوجة جالسة تشوف أن الضرب ما يأثر على العيال ونفسياتهم على قوته وشدته بل بالعكس كل يوم والثاني يشبون ويكبرون وصحتهم تزين رغم الضرب..فشكت أن السر في هالعصا الملفوفة بالخرق.
تغافلت زوجها وفكت الخرق واللفايف اللي على العصا وعرفت السر وأنها يد أمهم..رمت اليد للكلاب وحط بدالها عصى ولفتها باللفايف والخرق عشان ما ينتبه زوجها.. بعد وقت لاحظ الأب أن عياله متغيرين صحتهم مهيب مثل أول ويتألمون إذا ضربهم بسبب شكوى زوجتهم..فشك بالموضوع لخوفه على عياله وصحتهم.
بعد مدة قصيرة قرر يتأكد من العصا فكان شاك أن زوجته مغيرتها..وفعلاً فتح العصا وإلا مهيب يد أمهم..فضاق صدره على عياله وسواته فيهم وعرف أن زوجته مهيب قد ثقته وكيف سواتها بعياله.. طلق زوجته وحلف معد يضربهم..شبوا عياله وبنياته وكبروا وتزوجوا وكثروا وجينا منهم ما عطونا شئ..
حمدت ربها وشكرته على قضاءه وقدره وكان بين عيونها عّيلها وبنياتها وأن زوجها بيتزوج بعد موتها فطلبت أن تكتب وصيتها وقالت فيها أقطعوا يدي ولا تضربون عييلي إلا بها..
ماتت الأم وفعلاً قطعوا يديتها ولف عليها الأب اللفايف والخرق علشان ما تبين أنها يد الأم.. تزوج الأب ونسى زوجته الأولى وأم عياله وصارت زوجته تشكي عياله وهو يضربهم ليرضيها ولكنه كان ينفذ وصيت أمهم فيضربهم بيدها.. لكن الزوجة جالسة تشوف أن الضرب ما يأثر على العيال ونفسياتهم على قوته وشدته بل بالعكس كل يوم والثاني يشبون ويكبرون وصحتهم تزين رغم الضرب..فشكت أن السر في هالعصا الملفوفة بالخرق.
تغافلت زوجها وفكت الخرق واللفايف اللي على العصا وعرفت السر وأنها يد أمهم..رمت اليد للكلاب وحط بدالها عصى ولفتها باللفايف والخرق عشان ما ينتبه زوجها.. بعد وقت لاحظ الأب أن عياله متغيرين صحتهم مهيب مثل أول ويتألمون إذا ضربهم بسبب شكوى زوجتهم..فشك بالموضوع لخوفه على عياله وصحتهم.
بعد مدة قصيرة قرر يتأكد من العصا فكان شاك أن زوجته مغيرتها..وفعلاً فتح العصا وإلا مهيب يد أمهم..فضاق صدره على عياله وسواته فيهم وعرف أن زوجته مهيب قد ثقته وكيف سواتها بعياله.. طلق زوجته وحلف معد يضربهم..شبوا عياله وبنياته وكبروا وتزوجوا وكثروا وجينا منهم ما عطونا شئ..