دكتور كريم أحمد يونس استشارى جراحة العظام والعمود الفقرى
يقول دكتور كريم أحمد يونس، استشارى جراحة العظام والعمود الفقرى والمفاصل، "إن آلام الرقبة تعتبر من أكثر آلام العمود الفقرى انتشارا، حيث إن أسباب الإصابة بها تعددت فى الآونة الأخيرة، حيث الاستخدام طويل الوقت للكمبيوتر والتكنولوجيا الحديثة والأعمال التى تتطلب الجلوس لفترات كبيرة، وغيرها من الأسباب البسيطة التى قد تسبب ألما فى الرقبة، ونجد أنه عندما يشعر البعض بألم فى رقبته يلجأ مسرعا لعلاجها عن طريق "طقطقة الرقبة"، ونقول له إحذر فإن العلاج عن طريق حركة الحبل الشوكى تزيد خطر الإصابة بـ"السكتة الدماغية".
وأشار استشارى جراحة العظام والعمود الفقرى، إلى أن "طقطقة الرقبة" أسلوب يتبعه أخصائيو العلاج الطبيعى، وهو أمر يقلق الأطباء ويهمهم، وغالبا ما يقوم الممارس بلوى الرقبة بسرعة عالية، وهم متدربون على ذلك، وعلى دراسة تامة بتشريح الرقبة, إلا أن هذا الأسلوب فى العلاج قد يسبب عواقب وخيمة، خاصة إذا كان المريض هو من يقوم به، ويجب على أخصائيى العلاج الطبيعى أيضا أن يستخدموا أساليب أقل قوة لـ"طقطقة الرقبة" عند العلاج بهذه الطريقة لتجنب حدوث "جلطة دماغية".
وأوضح الدكتور كريم، أن أهم أعراض "الجلطة الدماغية" هى أن يصاب المريض بفقد البصر وازدواجية أو ضبابية الرؤية، أو أن يصبح أحد جانبى جسمه ضعيفا أو مصابا بالخدر أو التنميل, أو الوصول لمرحلة الشلل, أو إيجاد صعوبة فى الكلام أو فهم الأشياء, أو فقد التوازن والدوار, أو وجود ألم شديد فى الرأس وخاصة المفاجئ منه، وقد تظهر مضاعفات أكثر من ذلك بسبب "طقطقة الرقبة" مثل الانزلاق الغضروفى مسببا شللا نصفيا، أو شلل فى إحدى اليدين، وقد تسبب العجز التام.
وقال استشارى جراحة العظام والعمود الفقرى: إن أهم الأسباب الرئيسية للإصابة بالجلطة الدماغية شىء يسمى تمزق إحدى شريانى الرقبة اللذين يرتبطان بالدماغ, فإذا تمزق أحد هذين الشريانين، يتعرض الغشاء المبطن لهما إلى نزيف يؤدى إلى جلطة دموية تستطيع الدخول بسهولة إلى الدماغ محدثة جلطة مميتة، مؤكدا أن هناك دراسات سابقة أجريت فى كندا من خلال المقارنة بين السجلات الخاصة بالجلطات الدماغية والسجلات الطبية الأخرى، وتبين منها أن الجلطات بين الشباب جائت معظمها للمرضى من خلال التردد على عيادات العلاج الطبيعى.
وأشار استشارى جراحة العظام والعمود الفقرى، إلى أن "طقطقة الرقبة" أسلوب يتبعه أخصائيو العلاج الطبيعى، وهو أمر يقلق الأطباء ويهمهم، وغالبا ما يقوم الممارس بلوى الرقبة بسرعة عالية، وهم متدربون على ذلك، وعلى دراسة تامة بتشريح الرقبة, إلا أن هذا الأسلوب فى العلاج قد يسبب عواقب وخيمة، خاصة إذا كان المريض هو من يقوم به، ويجب على أخصائيى العلاج الطبيعى أيضا أن يستخدموا أساليب أقل قوة لـ"طقطقة الرقبة" عند العلاج بهذه الطريقة لتجنب حدوث "جلطة دماغية".
وأوضح الدكتور كريم، أن أهم أعراض "الجلطة الدماغية" هى أن يصاب المريض بفقد البصر وازدواجية أو ضبابية الرؤية، أو أن يصبح أحد جانبى جسمه ضعيفا أو مصابا بالخدر أو التنميل, أو الوصول لمرحلة الشلل, أو إيجاد صعوبة فى الكلام أو فهم الأشياء, أو فقد التوازن والدوار, أو وجود ألم شديد فى الرأس وخاصة المفاجئ منه، وقد تظهر مضاعفات أكثر من ذلك بسبب "طقطقة الرقبة" مثل الانزلاق الغضروفى مسببا شللا نصفيا، أو شلل فى إحدى اليدين، وقد تسبب العجز التام.
وقال استشارى جراحة العظام والعمود الفقرى: إن أهم الأسباب الرئيسية للإصابة بالجلطة الدماغية شىء يسمى تمزق إحدى شريانى الرقبة اللذين يرتبطان بالدماغ, فإذا تمزق أحد هذين الشريانين، يتعرض الغشاء المبطن لهما إلى نزيف يؤدى إلى جلطة دموية تستطيع الدخول بسهولة إلى الدماغ محدثة جلطة مميتة، مؤكدا أن هناك دراسات سابقة أجريت فى كندا من خلال المقارنة بين السجلات الخاصة بالجلطات الدماغية والسجلات الطبية الأخرى، وتبين منها أن الجلطات بين الشباب جائت معظمها للمرضى من خلال التردد على عيادات العلاج الطبيعى.