لقي عشرة أشخاص على الأقل مصرعهم أمس، في أعمال عنف اندلعت عقب إسقاط الرئيس محمد مرسي وتكليف رئيس المحكمة الدستورية العليا بإدارة شؤون البلاد لفترة انتقالية.
وقال محمد نصر مدير الإسعاف في الإسكندرية، إن ثلاثة أشخاص قُتلوا بالرصاص في اشتباكات بين مؤيدين ومعارضين لمرسي، وتدخلت فيها قوات من الشرطة والجيش، مضيفا أن القتلى وعددا من الجرحى سقطوا بالرصاص، وأن مصابين سقطوا بطلقات الخرطوش.
وأكدت مصادر طبية أن أربعة من مؤيدي مرسي قُتلوا في مدينة مرسى مطروح، أثناء اشتباك بالرصاص مع قوات من الجيش والشرطة.
وقال اللواء بدر طنطاوي محافظ مطروح: "وقعت اشتباكات قُتل فيها أربعة وأصيب خمسة".
وأوضح شهود عيان أن الاشتباكات بدأت بعد سماع دوي طلقات رصاص بوسط المدينة، ما تسبب في إثارة الذعر بين المصطافين والسكان. وقال شاهد: "تدخلت قوات الجيش والشرطة واشتبكت مع مؤيدي مرسي".
وفي مدينة المنيا، قال مصدر أمني إن ثلاثة من أعضاء جماعة الإخوان المسلمين قُتلوا في اشتباكات مع قوات من الجيش والشرطة، مضيفا أن أربعة هم ضابط شرطة ومجند وإسلاميان، أصيبوا في الاشتباكات.
وأكدت المصادرالأمنية أن مؤيدي مرسي بدأوا الاشتباكات، مشيرة إلى أنهم اقتحموا مبنى ديوان عام المحافظة ورشقوا مبنى مديرية الأمن بالحجارة، وحطموا عددا من السيارات وواجهات المتاجر وفرع بنك، قبل أن تشتبك معهم الشرطة.
وقال محمد نصر مدير الإسعاف في الإسكندرية، إن ثلاثة أشخاص قُتلوا بالرصاص في اشتباكات بين مؤيدين ومعارضين لمرسي، وتدخلت فيها قوات من الشرطة والجيش، مضيفا أن القتلى وعددا من الجرحى سقطوا بالرصاص، وأن مصابين سقطوا بطلقات الخرطوش.
وأكدت مصادر طبية أن أربعة من مؤيدي مرسي قُتلوا في مدينة مرسى مطروح، أثناء اشتباك بالرصاص مع قوات من الجيش والشرطة.
وقال اللواء بدر طنطاوي محافظ مطروح: "وقعت اشتباكات قُتل فيها أربعة وأصيب خمسة".
وأوضح شهود عيان أن الاشتباكات بدأت بعد سماع دوي طلقات رصاص بوسط المدينة، ما تسبب في إثارة الذعر بين المصطافين والسكان. وقال شاهد: "تدخلت قوات الجيش والشرطة واشتبكت مع مؤيدي مرسي".
وفي مدينة المنيا، قال مصدر أمني إن ثلاثة من أعضاء جماعة الإخوان المسلمين قُتلوا في اشتباكات مع قوات من الجيش والشرطة، مضيفا أن أربعة هم ضابط شرطة ومجند وإسلاميان، أصيبوا في الاشتباكات.
وأكدت المصادرالأمنية أن مؤيدي مرسي بدأوا الاشتباكات، مشيرة إلى أنهم اقتحموا مبنى ديوان عام المحافظة ورشقوا مبنى مديرية الأمن بالحجارة، وحطموا عددا من السيارات وواجهات المتاجر وفرع بنك، قبل أن تشتبك معهم الشرطة.