منتديات احلى حكاية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات احلى حكاية دخول

موقع خاص بالتصاميم وتحويل الاستايلات واكواد حصريه لخدمه مواقع احلى منتدى


descriptionجوجل: ازدياد المطالبات الحكومية بمعرفة مستخدمي الإنترنت Emptyجوجل: ازدياد المطالبات الحكومية بمعرفة مستخدمي الإنترنت

more_horiz

جوجل: ازدياد المطالبات الحكومية بمعرفة مستخدمي الإنترنت 436x328_9385_262337

جوجل: ازدياد المطالبات الحكومية بمعرفة مستخدمي الإنترنت

تلقت إدارة الشركة الأمريكية في النصف الثاني من العام الماضي 21 ألف طلب رسمي

كشفت شركة جوجل الأمريكية عن ارتفاع الطلبات الحكومية للكشفت عن

معلومات خاصة بمستخدمي الإنترنت خلال النصف الثاني من العام 2012، مقارنة

بأي وقت مضى.

وأشارت جوجل في تقرير الشفاقية الخاص بها للنصف الثاني من عام 2012 إلى أن

الطلبات الخاصة بالنفاذ إلى معلومات المستخدمين بمختلف أنواعها ارتفعت

بنسبة تخطت 70% منذ عام 2009.


وتلقت إدارة الشركة الأمريكية في النصف الثاني من العام الماضي 21 ألف طلب

من هيئات حكومية ترغب في الحصول على معلومات عن 34 ألف مستخدم لخدمات

الشركة على الإنترنت، وذلك مقارنة بـ 21 ألف طلب في النصف الأول من نفس العام .

وتزايدت بشكل إجمالي الطلبات الحكومية للحصول على معلومات خاصة بالمستخدمين

في 2012، مقارنة بعام 2011 الذي شهد في نصفه الثاني 18 ألف طلب فقط.


وجاءت تلك الطلبات من حكومات 31 دولة حول العالم، وهي "الولايات المتحدة

الأمريكية والمملكة المتحدة وألمانيا وروسيا وأستراليا والنرويج, وسنغافورة

وأيرلندا والهند وسويسرا, وإسبانيا وشيلي واليابان, وفرنسا وإيطاليا

وبلجيكا وكندا والأرجنتين, وإسرائيل وبولندا وكوريا الجنوبية والبرازيل

وتايوان, والمجر والبرتغال وتركيا وهولندا, والدنمارك والتشيك وهونغ كونغ, والمكسيك .

يذكر أن جوجل تقدم بشكل نصف شهري تقرير الشفافية الخاص بها, مع بيانات

تُحدّث باستمرار حول طلبات إزالة الراوبط المخالفة لحقوق الملكية والنشر أو

القوانين الحكومية.

descriptionجوجل: ازدياد المطالبات الحكومية بمعرفة مستخدمي الإنترنت Emptyرد: جوجل: ازدياد المطالبات الحكومية بمعرفة مستخدمي الإنترنت

more_horiz
شكرا جزيلا .
privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
power_settings_newقم بتسجيل الدخول للرد