العلاج والوقاية:
يختلف العلاج باختلاف الأسباب، فمثلاً في حالة التهابات الفم الناتجة من نقص الأمفيتامينات وبخاصة فيتامين ج، ب، أو الأنيميا أو عدوى الجسم بأنواع من البكتريا والفيروسات فإن المختص يتولى علاج المرض والتهاب الفم سوياً حيث أن التهاب الفم يكون أحياناً عرضاً ثانوياً نيتجة لإصابة الجسم بعدوى. ويعتبر البنسلين ومستحضرات السلفا المختلفة أفضل الأدوية مقاومة للالتهابات وتمنع انتشار المرض للغدد النكافية.
ومن الأدوية العشبية الهامة نذكر ما يلي كعلاج لالتهابات الفم.