أ ـ الطرق الميكانيكية :
وذلك بإنشاء حواجز عمودية على اتجاه الرياح ومن هذه الطرق :
1 ـ الحواجز النباتية : فهناك العديد من النباتات التي لها القدرة على تثبيت الرمال .
فالتشجير هو الأفضل في عملية التثبيت , ولكن لابد من اختيار الأنواع النباتية المناسبة من حيث الطول والتفرع وقوة الجذور ومقاومة الضر وف البيئية القاسية .
2 ـ الحواجز الصلبة : وهذه باستخدام الحواجز الساترة من الجدران أو جذوع الأشجار القوية والمتشابكة مع بعضها البعض .

ب ـ الطرق الكيميائية :
مثل مشتقات النفط وتكون على شكل رذاذ يلتصق بالتربة السطحية
ولكن لهذه الطريقة لها أخطار مثل تلوث التربة والمياه والتأثير على النباتات .
3 ـ صيانة الموارد المائية وحمايتها :
وذلك بحسن استغلال هذه الموارد وترشيد استخدامها واستخدام الطرق الحديثة في الري .
4 ـ تطوير القدرات البشرية : وذلك باستخدام التكنولوجيا الحديثة وتدريب المختصين عليها , خاصة فيما يتعلق بمكافحة التصحر مثل نظام الاستشعار عن بعد والتصوير الجوي وتحديد تواجد المياه الجوفية في باطن الأرض .
5 ـ نشر الوعي البيئي بين المواطنين خاصة المزارعين و أصحاب المواشي والرعاة
خدمة التربة لتحسين خواصها الفيزيائية والكيميائية مثل النفاذية وبالتالي تحسين جريان المحلول المعدني فيها.
- الحرث على شكل خيوط كنتورية في الأراضي المنحدرة بحيث تكون الطريقة فعالة ضد الإنجراف وتكون الزراعة في هذه الحالة أفقية مع خيوط الكنتور.
- إنشاء غطاء نباتي كثيف لأن النباتات تحتفظ بالتربة بفضل جذورها التي تعمل على تثبيت التربة ، كما أنها تقلل من تأثير التهاطلات وتحد جريان الماء.
- الإصلاح الحقيقي للتربة:يتطلب الإصلاح الحقيقي للتربة إمكانيات كبيرة ويجمع بين التشجير من أجل حماية التربة من تأثير الرياح وتحضير المصطبات الأفقية لتثبيت التربة و الإقلال من الجريان في المناطق المائلة التي تحدث فيها عمليات تعرية التربة الزراعية.
الطرق التي تؤدي إلى إتلافها فعلى الإنسان مثلا تجنب قطع الأشجار و إضافة الأسمدة الكيميائية بكميات قليلة و مدروسة واستعمال
الأسمدة ( فضلات الحيوانات، التبن، الأسمدة الخضراء وذلك لتزويد التربة بكميات من الدبال، منع الإفراط في الرعي و الإفراط في